سواليف
تفاعل نجوم الفن والإعلام في لبنان مع خبر استشهاد اللبناني علاء أبو فخر، في المظاهرات التي تشهدها الدولة بعد تعرضه لإطلاق نار، مساء الثلاثاء، حتى فارق الحياة في اللحظات الأولى من صباح اليوم الأربعاء.
وتاليا أبرز ما كتبه نجوم الفن، :
كارول سماحة
كتبت كارول سماحة في تعليقها على صورة علاء في حسابها بموقع “تويتر”: “خلص الحكي، ما بقى في كلام يعبر عن هالمأساة، علاء”.
ماجي بو غصن
أما ماجي، فنشلارت صورة علاء، وعلقت: “علاء أبوفخر، روحك عند ربنا. الله يصبر عيلتك، وكلنا روحنا على كفنا، ارحمنا يا رب”.
سيرين عبدالنور
نشرتت سيرين صورته، وكتبت: “ولك حسو على دمكن، الدم صار على الطريق، يا ويلكن من الله علاء أبو فخر الله يرحمك ويصبر أهلك، لبنان ينتفض”.
وسام حنا
وكتب الفنان وسام حنا: “ليلة صعبة على لبنان، بدأت مرحلة الحزم و ثورة ١٧ تشرين تدخل ألم المخاض بدم علاء أبو فخر، دمو برقبتنا، استشهد ليحيا لبنان”.
مي شدياق
كتبت الإعلامية مي شدياق، تعلق على صورة علاء أبو فخر: “يا بتوصل على الموت، يا بتوصل ع الحرية، علاء أبو فخر شهيدا،ً يا ضيعان الشباب، يا أسفي على البلد عندما تتسّع الهوة بين الشعب ومن في السلطة”.
منى أبو حمزة
نشرت الإعلامية منى أبو حمزة صورة سوداء، عبر حسابها بموقع تويتر وكتبت: “محزن جداً ما حصل في خلدة للشاب والزوج والأب علاء أبو فخر على مرأى من إبنه وزوجته. بانتظار أن تنجلي ملابسات الحادثة ننظر بحزنٍ وترقّب. ألله يرحمك”.
سعيد الماروق
نشر المخرج اللبناني سعيد الماروق تغريدة كتب بها: “اليوم في بيّ استشهد قدام صرخات ابنه وبكاء مرتو مشهد وصوت ابنه ما عّم ب روح من راسي الله يرحمه ويصبر أهله #شهيد_الثورة #علاء_ابو_فخر #لبنان_ينتفض”.
أنابيلا هلال
نشرت الفنان اللبنانية أنابيلا هلال، عبر حسابها الشخصي بموقع “إنستجرام”، صورة لعلاء أبو فخر الذي استشهد اليوم في المظاهرات اللبنانية.
وكتبت أنابيلا: “علاء أبو فخر، يا رب، الله يرحمك يا علاء وصلنا لهون لبناني يقتل لبناني و نحنا٢٠١٩ !!! هيدا ثمن البشر رصاصة”.
وأفادت وسائل إعلام لبنانية، الأربعاء، بمقتل محتج في بلدة خلدة جنوبي العاصمة بيروت.
وأوضحت قناة “أم تي في” اللبنانية، أن القتيل يدعى علاء أبو فخر عضو بلدية الشويفات، وهو عضو أيضًا في الحزب التقدمي الاشتراكي الذي يرأسه النائب السابق وليد جنبلاط.
وأكد الجيش اللبناني، في بيان رسمي، ملابسات الحادثة، موضحًا أنه وأثناء مرور دورية عسكرية في خلدة، جرى تدافع وتلاسن بين جنود الدورية ومجموعة من المتظاهرين حاولوا قطع الطريق، مما دفع بأحد العسكريين إلى إطلاق النار لتفريق المحتجين، وإصابة أحدهم، وقد جرى فتح تحقيق بشأن الحادثة.