
كان قديماً
ابراهيم الحوري
على ما أذكر أن الحياة، التي مررت بها ،منذ طفولتي، وحتى هذه اللحظة، قد علمتني الكثير من التجارب، والكثير من العبر، والكثير من أشياء قد كانت تؤرقني، ولكن قبل حوالي فترة، وإذ بتفكيري يشد من ازره ،وإذ به ليفكر جيداً أن جميع الأمور التي مررت بها في هذه الحياة كانت نتيجة سبب، ولكن الحمد لله قد تغلبت عليه نتيجة الارادة، التي بمثابة درع قوي لردع الفشل .
حيث أُفكر بشكل يحمل الجدية، في النظر الى الأمام، أن شاء الله، في دخول تحقيق حلم قد طال انتظاره ،ولكن أن الله عز وجل لا يُاخر شيء على أي شخص، إلا كان لهُ خيراً ،حيث كان قديماً ابراهيم الحوري في حياة كانت أختبار من الله عز وجل، حتى استيقظ ليكون نموذجاً يمثل به رأي المجتمع وهو الكاتب ابراهيم سيف الدين في سطور ليُحقق حلماً كبيراً ،أن شاء الله ، حيث الملفت للانتباه الأيام التي مضت كانت درساً ليّ، والآن المضي قدماً في حياة، بها التفاؤل، وبها النشاط وبها كل شيء جميل ، حيث كانَّ قديماً يرى الكاتب ابراهيم الحوري الجميع من يحملون الطيبة، والنية الطيبة، حتى استيقظ على أن الجميع كذلك ولكن يجب أن تكون هناك يقظة تامة وهي الأصابع ليسَ أشبه في بعضها البعض، والآن اتمنى للجميع دوام الصحة والعافية أن شاء الله .