سواليف – خاص
قال النائب السابق علي السنيد انه يتوقع استمرار الحراك الذي انطلق منذ ان اعلنت الحكومة السياستات الاقتصادية التي اثرت وبشكل مباشر على قوت المواطن وجيبه ، مشيرا انه ليس قائدا للحراك الذي بدا في مادبا ولواء ذيبان وإنما مشارك فيه .
وأضاف السنيد في تصريح خاص لسواليف اليوم أن تتنتصر العقلانية التي ستخرج الوطن مما هو فيه .
وأكد السنيد ان العقلية الامنية التي تنتهجها الحكومة مع الحراكيين ، والاعتقالات التي تمت بحق بعضهم ليست هي الحل ، وان على الحكومة ان تتراجع عن ذلك ، متوقعا ايضا ان المطالبات للافراج عن المحامي علي البريزات وغيره من المعتقلين مستمرة ، ومحذرا في نفس الوقت من التصعيد .
