عقل الرواية وعقل الرعاية

عقل الرواية وعقل الرعاية

بسام الهلول

لتوعية #العقل_الشعبوي وحنكة لاعب الثلاث ورقات بسوق اليمنيةسابقا….. والبائع للمقص ….متكئات وقناع بين يدي المقالة…..
(ضبعاااااااااااااان…….)بانفاس عابر سبيل
بين #عقل_الرواية….. وعقل الرعاية) ………
…. وغلّقت الابواب…. وقالت؛ هيت لك… هل من خبر؟؟؟!!!!! حائر من سفاده وسفاحه،،،، انها ( العلامة) الضرورة واللامعنى … ان كنت تريد ممارسة ( سلطة) لشطبها فاحتفظ لي بحق ( القيد) كي لايمارس فيها ( المحو) واعفيك من التبعة والعهدة….مااشبه الليلة بالبارحة حيث كنا امام سؤال مركزي في تعلاته وتداعياته ( مخاتل) مثلما هي( الضبع) المؤنث وضبعان( المذكر) … وقد ذاع صيته بالكرك ان حيوانا متشابها بين النمر والذئب وقد غلقنا ابواب منازلنا واحكمنا حتى المصارف والمناهل خيفة منه… حاولت ان افتح النار عليه بسلاح( غير مرخص)…. احاول فك الاشتباك بين (خضرا) اليوم … والضبع البارحة….وبين ( ضبعان) … بين ميكانيزم وفوضى…. سيق ودهليز … يأخذنا الى( ايقونة) تفتح على عوالم( الهو) … لا( الياهو) عند متعاطي ( الالكترونيات) ولا( اليا….هووووو… عند الصوفي حالة الاتحاد والحلول…بل في بعده( الرابع) عند الفيلسوف(هُ)……
….لعمري،، تفكيك علاقة بين( مراصد الاطلاع) و( الدهماء) ليصل الى عقل الرعاية…. اذ تكشف العلاقة بين سؤال مركزي وتعقب دلالته بمتواصله الممكن بمراصد اطلاعه….وتربعها في عوالم( الهوامش والاطراف) حيث مزاج( النّظُم) البالية…التي تبقي على حالة( المزلقة) و( المشغلة) لتفرّغ الامة من امّ مشكلاتها… وجواهر معضلاتها… فتحضر ( السبابة) هنا ( الشاهد)….. على خبث عقل استشرافي خفضه ورفعه الخبث والمكر…. اتهامي هذا العنوان فتحضر السبابة( الاشارة) …. مثلما الاشتباه هنا بين اشارة وسبابة وشاهد….. يحضر ( المتشابه) من ذلك الحيوان ،،،، الذي خوفنا به في الجنوب…. حيث اصبح الخوف(اطلس) عمّ الجنوب كله ويحضر المتشابه( الحيوان) مختلف سلوكه بين النمر والذئب والشيب…. حيث لانزال في سلوكه هنا…متشابه عند العوام… ومحكم عند ذوي التأويل…. وبلغ به الوصف ان شوهد بدير ( غبار) وعبدون… ان بأذنه ( حلق) او قرط الغيد الحسان المصطفات في بوابة فرن( السفراء) ….
…. قلت؛…. لعله من دلال سيدته وغنجها ملَ الدلال والغنح…. فتابدّ عندنا في الجنوب….
…. انها… مهارةفي تحضير الدهماء…. وتكريس الخبر وسلطته….. بينما يكون( المحار) اتخذ في البحر سربا….. ويتلهى الصياد بأصدافه…… تكريس سلطة الخبر ونقلنا الطفالة المتلفزة والشيخوخة السياحية….. ياله من مخدر تحقن به اسماع المولعين…..
….. لعمري،،،،،، انها مدينة ( المقاولين) والمتعهدين…. واخطبوط( المولات) وهمجية( الحفارين) ……….تحطم الالوان بالانطباع،،،،،،،، ويحطم المكان ب………التكعيب،،،،،،،،
والنكتةوالشيء ب…… التجريد ليصبح الحال واسعا لثقافة ( جوبيتر الروماني) يمارس مهامه السياسية والحبر الاعظم والالوهية معا……… واما( يافي) يقودنا نحو النصر،،،،،،،،،،،، ويعطي موسى القانون واما السواد…… بانتظار….. يسوع
ايها الرفاق…….. اتراني احمل بوصلة……وأسألكم…….. الوجهة…… اين…..؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
بسام الهلول

مقالات ذات صلة
اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى