أين مُنظمات حقوق الإنسان وحقوق المرأة وحقوق الطفل أمام هذا الذبح والقتل والإرهاب المُمَنهج لأهلنا في غزّة،أين دوَرهم في منع ما يحصل،،هذه المؤسسات المشبوهة التي اخترعتها دول القتل والدمار تدخل في نوبات من الصمت المُطبق ..الطفل الجميل يوسف الذي بطشت به آلة الحرب كفيل لقيام العالم بأجمعه لوقف هذا الجنون ..أنظمة فاسدة تحكم العالم ترى ما يحصل من تطهير عرقي وقتل جماعي وظلم وقهر وتتداعى لنصرة الجلاّد، وعلى مزاجهم ومتى أرادوا يُعلنوا في أبواقهم مُصطلح(محاربة الإرهاب) ويبدأ التَبَعْ بتنفيذ أجنداتهم في محاربة الحق وأهله،،عن أي إرهاب تتكلمون يا….. .