عالمة بريطانية تتوقع موعد العثور على كائنات فضائية

#سواليف

توقعت #العالمة_البريطانية في جامعة #كامبريدج، #إيميلي_ميتشل، أن يتمكن #البشر من رؤية #الكائنات_الفضائية في المستقبل، بسبب تطور #التكنولوجيا، لا سيما #التلسكوبات القوية جدا، مثل تلسكوب ويب الفضائي.

وأشارت إلى أنه يمكن اكتشاف حياة في #الفضاء خلال العقود القليلة المقبلة.

وقالت بحسب صحيفة “ديلي ستار”: “عندما نبدأ في التحقيق في #الكواكب الأخرى، يمكن أن تكشف البصمات الحيوية ما إذا كان أصل الحياة على الأرض مجرد حادث سعيد أم جزءا من الطبيعة الأساسية للكون.

وتابعت: “لدينا بصمة حيوية واحدة فقط، وهي على الأرض، لكن خلال 10 أو 20 عامًا، كما يقترح زملائي، يمكننا رصد الآلاف من البصمات الحيوية”.

على جانب آخر، قال البروفيسور ديدييه كويلوز، من المعهد التقني الفدرالي في زيوريخ، إنه من “الحماقة” التنبؤ بموعد اكتشاف حياة فضائية.

والشهر الماضي، قال الأكاديمي السعودي، أستاذ المناخ السابق في جامعة القصيم، عبد الله المسند، إن الكائنات الفضائية موجودة، وليست ضربا من الخيال أو الترف العلمي.

وفي مداخلة مع قناة سعودية، تابع المسند بأن من لا يروق له الكلام، أو يرتاب ولا يصدق، فليقرأ تفسير الآية: “ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة”.

وتابع بأن المقصود بالدواب كل ما سوى الجن والإنس والملائكة، مشيرا إلى أنها كائنات بأوصاف عجيبة، مثل التي نراها في الأفلام.

ولفت إلى أن الله قد يكون خلق عوالم أخرى، وأرض عليها كائنات فضائية، غير الأرض التي يسكن عليها البشر.

والعام الماضي، علقت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” على جدل زيارة كائنات فضائية إلى الأرض.

ونقلت الوزارة عن وكيلها لشؤون الاستخبارات والأمن، رونالد مولتري، قوله إن فريق عمل خاصا بحث عن أي دليل لحدوث الزيارة المزعومة، لكنه لم يجد.

وقال مولتري إنه تلقى خلال الأشهر الأخيرة “عدة مئات” من التقارير الجديدة حول ظواهر مختلفة، لكن “لم نر أي شيء يسمح لنا بافتراض أن أيا من الأشياء التي رأيناها أصله من خارج كوكب الأرض”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى