يمكن تخفيف #الكحة_الجافة من خلال اتباع العديد من #النصائح والإرشادات، وفيما يأتي بيان ذلك:
- أقراص #المنثول للكحّة توجد أقراص المنثول القابلة للمصّ في معظم الصيدليات، وتحتوي هذه الأقراص على مركبات من عائلة #النعنع، مما يؤدي إلى تهدئة الأنسجة المتهيّجة والتخفيف من الكحة الجافة.
- ترطيب الهواء تُوفر أجهزة ترطيب الهواء رطوبة إلى الهواء، فالتدفئة المنزلية تجعل من الهواء الموجود في المنزل جافًّا، مما يؤدي إلى زيادة احتقان الحلق سوءًا، لذلك يُنصح بتشغيل أجهز ترطيب الهوء أثناء النوم؛ بهدف الحصول على الراحة والتعافي بشكلٍ أسرع.
- الترطيب بالسوائل قد يساعد الإكثار من السوائل على تخفيف الكحة الجافة، حيث يساعد ذلك على ترطيب الحلق ويُسهّل من الشفاء، لذلك يُنصح بشرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء يوميًّا للتخفيف من الكحة الجافة.
- تجنّب المهيّجات قد يؤدي دخول المهيّجات إلى الجهاز التنفّسي إلى تفاعل الجسم معها بالسعال، وهذا من شأنه أن يؤخر الشفاء، ومن الأمثلة الشائعة على المهيجات ما يأتي: العطور. مواد التنظيف. شعر وفراء الحيوانات المنزلية. حبوب اللقاح.
فيما يأتي بعض الخيارات العشبية التي من الممكن يتم استخدامها لعلاج الكحة الجافة:
· #العسل: يحتوي على خصائص تجعل منه مضادًا للالتهابات، مما يساعد على تقليل التهاب الحلق وتفكيك المُخاط، ويمكن استخدام العسل بإذابته في كوب من الشاي الدافئ أو في كوب من الماء الدافئ مع الليمون.
· النعنع: يُستخدم النعنع بكثرة لعلاج أعراض نزلات البرد حيث ان قدرة النعنع على التخفيف من الكحة، وذلك لاحتوائه على المنثول والذي يُعدّ مُضاد احتقان .
· الزنجبيل: أن الزنجبيل يحتوي على مكوناتٍ تجعل منه مضادًا للالتهابات، لذلك قد يخفف الزنجبيل من أعراض الكحة الجافة، لكن قد يُسبّب شرب الزنجبيل في بعض الحالات حدوث اضطراب في المعدة أو الشعور بالحرقة .
· جذور نبات الختمية أو الخبيز: والتي يتم استخدامها منذ القدم لعلاج السعال وألم الحلق، حيث أن أدوية شراب السعال التي تحتوي على جذور الخطمي إضافة إلى الزعتر واللبلاب ساعدت في التخفيف من الكحة الناتجة عن نزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي.
· الزعتر: حيث يتم استخدام الزعتر لأغراض الطهي ولأغراضٍ علاجية؛ حيث يستخدم لتخفيف السعال، والتهاب الحلق، وبعض مشاكل الجهاز الهضميّ، والتهاب القصبات الهوائية .