سواليف
كتب الدكتور جعفر العجلوني اختصاصي #اطفال عبر صفحته الشخصية في الفيسبوك منشورا ، تحدث فيه عن مأمونية #مطاعيم #كورونا للأطفال فقال :
بالنسبة #المطاعيم بشكل عام ، مرت خلال تصنيعها بمراحل ، وتم تطويرها وتعديلها بعد عدة سنوات،بعد أن اكتشفنا أن لها آثاراً جانبية تم دراستها وربطها ببعض المطاعيم لاحقا يعني بعد فترة طويله من الزمن .
مثلا مطعوم السعال الديكي اكتشفوا بعد سنوات من اعطائه أنه يسبب مشاكل في الجهاز العصبي للطفل شديدة ، وقد تم ربط هذه الآثار الجانبية الشديدة بجدار الخلية
وقد طوروا هذا المطعوم وأصبح الآن آمنا .
لذلك من المبكر جدا الحديث عن سلامة مطعوم الكورونا على المدى البعيد عند #الأطفال،،،،،وخاصه أن إصابات الكورونا عند الأطفال معظمها غير مؤذية .
شركة #فايزر شركه ربحية يهمها تسويق مطعومها بشكل واسع وزيادة الفئات المستهدفة لزيادة الربح
لذلك تروج الآن لجرعه ثالثه بدون سند علمي يساعدها في ذلك بعض الأطباء والعلماء المستفيدون ماديا
طول عمرنا واحنا نتعلم أن الإصابة بالمرض تعطي مناعه طبيعية اطول بكثير من المطعوم .
وبعض الأمراض تعطي الإصابة بها مناعة أبدية مثل التهاب الكبد الوبائي نوع A وجدري المائي
فلماذا يصرون على من أصيب بالمرض أن يأخذ المطعوم ؟
إذا استطاع المروجون إجابة هذا السؤال علمياً فكلنا سنكون معهم أو نتهمهم !
والله أعلم وأحكم
والدين النصيحة ،،،،تريثوا ولا تتسرعوا بأعطاء مطعوم الكورونا لأبنائكم