شياطين الإنس في الأشهر الحرم

#شياطين_الإنس في #الأشهر_الحرم

#الإسلام جاء بعد ضلالة، و جهل و شرك بالله.
جاء للأمة ليوحدها كافة من الشرق إلى المغرب
ومن الشمال إلى الجنوب بعقيدة التوحيد .
ليهدي الناس جميعا، إلى عبادة الله وحده لاشريك
له.
و لكن من يعرف الإسلام من المسلمين الذين باعوا دينهم ودنياهم من أجل الحياة الدنيا وملذاتها.
استغل وتخابث شياطين الإنس مع شياطين الجن
وظيفة وحدتهما في الشرك بالله والخروج عن طاعته
لينتشروا في الأرض ويعثون فسادا.
السحر في الأشهر الحرم تجاوز حدوده، وازداد ضحاياه من كل الفئات العمرية من أجل التقرب للجن
وتوثيق عبادة الشيطان.
بعدما كان عبدة الشيطان في الغرب ينظمون لهيئة أو معبد الماسونية بمفهومها الغربي شاركتهم توأمتها
في المنطقة العربية ولكن تختلف التسمية أو الوظيفة (السحرة، الدجالين، المشعوذين).
طقوس غريبة وتمتمات شيطانية، و أساليب تكفيرية
تمادت في تحقيق أهدافهم الباطلة، و تضليل الناس
وتخريب الأمة المسلمة الموحدة حيث تعدد غايتهم
وفتكت كل البشر من تعطيل الزواج، هدم البيوت ، تفريق الأزواج، بلاء الأصحاء، تدمير النفوس، هتك الأعراض، قتل النفس، تسميم العقول وغيرها من الأمراض و الأوبئة و المشاكل التي هدمت وخربت البيوت والأسر المسلمة .
عصابات إجرامية و مجموعات شيطانية انتشرت ووفرت لها كل الوسائل في الحياة الواقعية و حتى في المواقع لنشر الكفر و الجهل والفسق ولا تسليط
متابعات أو عقوبات قضائية أو حتى توعوية عليها.
فما مصير الأمة المسلمة الضعيفة من هؤلاء الدجالين؟
و لماذا غاب الوعي الديني و التحصين من أجل الحماية منهم؟
ولماذا كل شهر حرم يزداد السحرة في الإنتشار تبركا
بأن أسحارهم ستصدق و تنجح في هذه الأيام؟.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى