شهادة 3 مستوطنات أفرجت عنهن كتائب القسام خلال أيام الهدنة

#سواليف

هاجم محتجزون إسرائيليون أفرجت عنهم حركة “حماس” رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، خلال اجتماع معه، وأكدوا أنهم كانوا يخافون خلال احتجازهم من القصف الإسرائيلي وليس من “حماس”.

ونقلت #وسائل_إعلام عبريّة، الثلاثاء، شهادة 3 #مستوطنات #أسيرات أفرجَت عنهم #كتائب_القسام في الصفقة خلال أيام الهدنة في غزة، ونقلت يديعوت أحرنوت العبريّة عن المحتجزات الثلاثة ما يلي :

الأولى :: رهينة من مستوطنة “نيرعوز” أفرجت عنها كتائب القسام تقول لنتنياهو : القصف الإسرائيلي يستهدف جميع الأماكن , كان كل يوم يمر علينا صعباً للغاية , وجلسنا في أنفاق حماس وكنا خائفين للغاية ليس من حماس, بل أن تقتلنا “إسرائيل” ثم تقول “حماس هي من قتلتهم” , لذلك أطلب بشدة بوقف إطلاق النار وتبادل #أسرى في أقرب وقت عليكم إعادة الجميع إلى منازلهم .
الثانية :: أضافت رهينة أخرى أفرجت عنها كتائب القسام لنتنياهو : انفجرت فوقنا #قنابل من طائرة وواصل الحمساويون النوم قنابلكم لا تحركهم .
الثالثة :: وأضافت مستوطنة أخرى زوجها ما زال أسيراً وأفرجت عنها كتائب القسام لنتنياهو : كنت برفقة أطفالي وكانت المروحية الإسرائيلي تُطلق النار ونحن في طريقنا إلى قطاع غزة , وتابعت قائلة لا أحد يعمل من أجلنا شيئاً , وكنت في مخبأ تعرض للقصف وتم تهريبنا من هنا ونحن مصابون .

وأطلقت “حماس” سراح 80 امرأة وطفلا ومراهقا إسرائيليا كجزء من اتفاق هدنة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين محتجزين في السجون الإسرائيلية، وفق تقرير أوردته “أ ف ب”.

كذلك، أطلقت حماس وفصائل أخرى، سراح 25 آخرين خارج نطاق اتفاق الهدنة، معظمهم من عمال المزارع التايلانديين، ليصل عدد الأسرى المفرج عنهم خلال فترة وقف الأعمال القتالية إلى 105.

ومع إطلاق سراح 5 أشخاص قبل الهدنة، عاد ما إجماله 110 أسرى إلى منازلهم أحياء، بينهم 33 طفلا و49 امرأة و28 رجلا، من بين مجموعة مبدئية قوامها حوالي 240 شخصا.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى