اختفى #شابان_أردنيان بعد وصولهما إلى #سوريا، قبل #عيد_الأضحى دون معرفة مصيرهما لغاية اللحظة، وسط غياب أي تصريحات رسمية من قبل #نظام_الأسد.
وانقطع الإتصال بالشابين الأردنيين (علي عماد الفتياني و ركان رشاد محمود) دخلا #سوريا قبل #عيد_الأضحى بيوم واحد للسياحة، حيث رجح شقيق أحد الشابين أنهما قد يكونا اختطفا على يد عصابات مسلحة.
وأضاف، أن والده سافر إلى سوريا أسبوعا كاملا لمحاولة الوصول إلى أي معلومات عن ابنه وصديقه، لكن دون جدوى.
وكشف مصدر رسمي أردني أن عدد #الأردنيين المعتقلين في سوريا منذ فتح الحدود البرية بين البلدين، وصل الى قرابة (30) مواطنا، مبينا أنه تم الإفراج عن سبعة منهم فقط.
ووفق ذات المصدر إن غالبية المعتقلين الأردنيين في #السجون_السورية تهمهم غير واضحة، ومنهم من تم اعتقاله لأسباب واهية.
وبين أن وزارة الخارجية الأردنية تتابع ملف المعتقلين الأردنيين في سوريا، وفي هذا الشأن كانت قد استدعت القائم بالأعمال السوري لدى الأردن أيمن علوش ثلاث مرات بخصوص ملفهم,