#سويسرا و #شارع #البارحة في #اربد و #حياة #الإنسان _الأول
د. حسام العودات
ما حدا يفكر إنه قايم بشغله مية مية ، وكلنا هيك لكن بدرجات متفاوتة
والعتاب صابون القلوب ومش معناته إنكار جهود البلدية ، لكن الوضع عند بيت النابلسي ببداية شارع البارحة مأساوي ، والجزيرة الوسطية كلها نفايات وحجار ، والنظافة معدومة ، ويا سواد وجهنا قدام الزوار
وفيه حفرة بالشارع قبل مدرسة راهبات الوردية موجودة من عهد توت عنخ أمون
عنجد الوضع كارثي ولا يحتمل
البؤس والحفر في كل مكان بالبلد ، ووزارة الأشغال ولا كأنها موجودة
إحنا عايشين عصر الإنسان الأول بكل معنى الكلمة ، ويشهد الله إنه الواحد صار يحسد كمبوديا على البنية التحتية اللي عندهم
هاي الصورة في سهل قريتي ، والشارع يتحدث عن الوضع أبلغ من كل الكلام
وقلعة الربض بعجلون طلعت أحدث من دار جدي
بدها لطم ، لكن بالرغم من هيك خليكوا متفائلين ، وربنا كريم