المتحدث العسكري باسم الحوثيين:
- سلاح الجو المسيّر نفذ عملية نوعية استهدفت #تل_أبيب.
- قصفنا تل أبيب بمسيّرة جديدة من طراز “يافا”.
- نؤكد امتلاكنا بنكا للأهداف في #فلسطين المحتلة، وسنمضي في ضربها ردا على مجازر العدو.
، أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي يحيى سريع صباح اليوم أن سلاح الجو المسيّر التابع للجماعة نفذ ما وصفها بعملية نوعية في تل أبيب.
وقال سريع في بيان بثه التلفزيون إن القوات التابعة للحوثيين قصفت تل أبيب بمسيّرة جديدة من طراز “يافا”.
وأضاف أن منطقة تل أبيب تقع في مدى أسلحة الجماعة، وستكون هدفا رئيسيا لها.
ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي يشن الحوثيون عمليات ضد السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر دعما لغزة.
وأعلنت #الشرطة_الإسرائيلية العثور على جثة شخص عليها آثار شظايا جراء الانفجار الذي هز تل أبيب اليوم الجمعة.
وقال قائد منطقة تل أبيب إن الحادث ناجم عن انفجار جسم جوي مشبوه في الجو وسقوط شظاياه على مبان في وسط تل أبيب.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن انفجارا ضخما هز شارع بن يهودا في “تل أبيب” الكبرى وسط الأراضي المحتلة.
وذكرت أن #الانفجار ناجم عن طائرة مُسيرة، أسفر مقتل شخص وإصابة آخرين بجروح.
من جهة أخرى، قالت وسائل الإعلام إن أجهزة الاحتلال الأمنية غير قادرة على تحديد سبب الانفجار حتى الآن، وكافة السيناريوهات واردة.
بدوره، قال قائد منطقة “تل أبيب” بجيش الاحتلال، إن جسما مشبوها انفجر في الجو وسقطت شظاياه على مبان في وسط تل أبيب.
وأغلقت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، منطقة الانفجار “بتل أبيب”، وقالت إن “قواتنا تعمل على البحث والتفتيش عن بقايا الشظايا”.
في ذات الوقت ذكرت وسائل إعلام عبرية أن #نتنياهو ألغى زيارته لواشنطن بعد انفجار “تل أبيب”
وأظهرت مقاطع مصورة محاولة انعاش احد المستوطنين، بالإضافة لجناح طائرة مسيرة في مكان الانفجار بتل أبيب.
مشاهد من مكان الحدث في"تل أبيب قرب القنصلية الأمريكية في تل ابيب pic.twitter.com/drdXIiVVwb
— الأحداث العالمية (@NEWSdotX) July 19, 2024
🚨يبدو أن طائرة بدون طيار انفجرت في قلب أحد أحياء تل أبيب! انتبهوا إلى الدمار الكبير!في منتصف الليل🔥
🚨إعلام العدو: وبعد 40 دقيقة من الحدث، ظل الجيش والشرطة صامتين🔥
🚨اصابتين من المستوطنيين حتى الآن، فوضى وهلع كبير وسط تل ابيب الان🔥
وأكد جيش الاحتلال أنه لم يرصد أي جسم طائر ولهذا لم تفعل صافرات الإنذار ولا المنظومة الصاروخية للاعتراض.
وهذه المرة الأولى التي تصل طائرة مسيرة إلى هذا العمق في الأراضي المحتلة، دون أن تتعامل معها منظومات الدفاع الجوي التابعة لجيش الاحتلال.