قالت زوجة #الطيار_الإسرائيلي #رون_آراد (المختفي منذ 38 عاما) إنه لا سبيل لإعادة #المخطوفين بغزة إلا بصفقة تبادل سريعة.
وأضافت أن من يمزق نسيج المجتمع عليه ألا يتفاجأ عندما تفرغ إسرائيل من أفضل أبنائها.
وهذه الأيام حلت الذكرى الـ 38 لاختفاء الطيار الإسرائيلي رون أراد، جنوب لبنان، بعد إسقاط طائرته خلال العدوان على مواقع لفصائل فلسطينية بلبنان.
وقال #الاحتلال في حينه بعد تحقيقات في سبب سقوط الطائرة، إن إحدى قذائفها انفجرت على مسافة قريبة منها نتيجة خطأ تقني في الإطلاق، ما أدى إلى تضررها وسقوطها.
وتحطمت الطائرة في منطقة قريبة من مخيم المية ومية، للاجئين الفلسطينيين شرق مدينة صيدا جنوب لبنان، وكان على متنها الطيار يشاي أفيرام ورون أراد.
وقفز الطياران بالمظلات من الطائرة، وكانا يواجهان إطلاقا كثيفا للرصاص من المقاتلين على الأرض، وتحت رصدهم المتواصل خلال هبوطهما، تمكن جيش الاحتلال من إنقاذ أفيرام بعد تحديد موقعه، لكنه فقد آثار أراد.