“رغم كل شيء”.. استخدام لقب “أميرة” لابنة الأمير هاري وميغان

#سواليف

أعلن #الأمير_هاري وزوجته #ميغان، الأربعاء، أن ابنتهما عمدت في مراسم خاصة في كاليفورنيا، ووصفاها علنا بالأميرة وكشفا لأول مرة عن استخدامهما لألقاب ملكية مع طفليهما.

وعمدت #الأميرة_ليليبيت ديانا، التي تبلغ عامين في يونيو، يوم الجمعة من قبل رئيس أساقفة لوس أنجلوس، القس جون تيلور، وفق ما قاله هاري وميغان في بيان.

وسيتم تحديث لقب ليليبيت ولقب شقيقها #آرتشي، الذي سيبلغ 4 سنوات في مايو، على موقع #قصر_باكنغهام الإلكتروني لاحقا.

وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إنه بموجب القواعد الملكية، يمكن لأحفاد الملك أن يصبحوا أمراء أو أميرات، مما يعني أن طفلي هاري كانا مؤهلين لاستخدام الألقاب منذ أن أصبح والده ملكا في سبتمبر الماضي.

وجاء ذلك في الوقت الذي قال فيه متحدث باسم الأمير هاري، الأحد، إن دوق ساسكس وزوجته ميغان تلقيا دعوة لحضور #مراسم_تتويج والده، #الملك_تشارلز، لكنهما لم يؤكدا بعد ما إذا كانا سيحضران.

وكانت ميغان كشفت في مقابلة قبل عامين أن العائلة المالكة البريطانية رفضت جعل ابنها آرتشي أميرا وأجرت محادثات حول “مدى سواد بشرته”.

ويأتي الاهتمام بألقاب طفلي هاري بعد أن وصلت علاقته بوالده إلى مستوى غير مسبوق من التوتر، وذلك بعد مذكراته التي تحدث فيها عن “كل شيء” في وقت سابق من هذا العام.

وأطلق الزوجان تصريحات “مسيئة” بحق الملك تشارلز والأمير وليام، شقيق هاري الأكبر، وأفراد آخرين من العائلة المالكة في مذكرات وفي فيلم وثائقي من إنتاج نتفليكس وسلسلة من المقابلات التلفزيونية.

قرار هاري وميغان.. ماذا يعني؟

نقلت صحيفة “ميرور” البريطانية عن المؤرخة الملكية تيسا دنلوب قولها إن قرار الزوجين باستخدام ألقاب ملكية مع طفليهما كان “خطوة متوقعة”.

وأضافت: “لم يكن القرار مفاجئا.. وهذا دليل أيضا على أن الأمير هاري ما يزال ملكيا رغم كل شيء”.

وتابعت: “القرار يظهر كذلك أن علاقة هاري وميغان بالعائلة المالكة البريطانية -لا تقدر بثمن-“.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى