سواليف
تحدث المخرج والبرلماني المصري خالد يوسف، عن قضية “الفيديوهات” الجنسية المنسوبة إليه، برفقة ممثلتين شابتين.
خالد يوسف، خلال مداخلة على قناة “الحرة” الأمريكية، قال إنه سيعود إلى مصر، مشددا على أن التعديلات الدستورية التي رفضها هي “أسوأ الكوابيس”.
واعتبر يوسف أن التعديلات المقترحة تكرس حكم الفرد في مصر، وأنها ردة ليس فقط عن ثورة يناير بل إنها تعود بمصر إلى العصور الوسطى.
وعاد يوسف للتأكيد أنه “ليس معارضا من الخارج”، قائلا إنه سيعود إلى بلده، في انتظار توجيه تهمة له.
وأردف قائلا: “ما زلت عضوا في مجلس النواب وأتمتع بحصانة”، متابعا بأنه مع “دولة القانون”.
وطالب خالد يوسف بتطبيق “صحيح للقانون” في قضية تسريب الفيديوهات الجنسية.
وبحسب خالد يوسف، فإن “الذين سربوا الفيديوهات في 2015 معروفون ولم يتحرك ضدهم أحد”، متهما السلطات بعدم التحرك للقبض على ناشري الفيديوهات، رغم وجود شكاوى رسمية ضدهم.