هلل #ذوو_الأسرى الإسرائيليين لدى #المقاومة الفلسطينية لموافقة #حماس على الاقتراح القطري ـ المصري لوقف إطلاق النار، الذي جعل الكرة في ملعب #نتنياهو المليء بالألغام حسب ـ وصف نشطاء-
وأبلغت #قطر الوسطاء مساء، الاثنين، موافقتها على مقترح وقف إطلاق النار المقدم من قبلهم ما أزم موقف #نتنياهو بالتزامن مع الغزو الإسرائيلي المرتقب لرفح.
وعلق إسرائيليون على هذه الموافقة بلهجة وعيد أن حماس وافقت على الصفقة وعلى الحكومة الموافقة الآن وإلا سنحرق “البلاد” كما جاء في أحد الفيديوهات.
*🔥🚨الشارع الاسرائيلي ينتفض : " حماس وافقت إذا لم توافق الحكومة سوف نحرق البلاد "*‼️
آه يا حجة احرقي وكل الأحرار بضهرك 😂😂 pic.twitter.com/4Z1J8trvHR— احمد النعيمي (@ahmedalnaymee) May 6, 2024
بيان حماس يربك تل أبيب
ويعكس ذلك حالة #الاحتقان التي يعيشها الإسرائيليون منذ السابع من أكتوبر الماضي، حيال تلكؤ حكومة #الاحتلال في التوصل إلى #صفقة مع حركة حماس وحل قضية #الرهائن، وانعكس ذلك في #مظاهرات احتجاج عنيفة طالت المسؤولين الإسرائيليين طوال الأسابيع الماضية.
وكانت حماس قالت في بيانها إن رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية أبلغ رئيس الوزراء القطري محمد آل ثاني ومدير المخابرات المصري عباس كامل، أن الحركة قبلت اقتراحهما.
وجاء الإعلان الأخير بعد أسابيع من وصول المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس إلى طريق مسدود.
الشارع الاسرائيلي ينتفض .
— Nooh Ayasreh 𓂆 (@Naseem_nooh) May 6, 2024
،
" حماىىىى وافقت إذا لم توافق الحكومة سوف نحـ،ـرق البلاد " pic.twitter.com/JCxjg6bjzW
ويزعم المسؤولون في إسرائيل أن رد حماس هو مناورة تهدف إلى الضغط على إسرائيل والوسطاء، في محاولة لمنع التحرك الإسرائيلي في رفح في اللحظة الأخيرة.
وبحسب شبكة “سي إن إن” فإن حكومة الاحتلال تقوم الآن بمراجعة رد حماس. ورفض مكتب نتنياهو التعليق في هذه المرحلة.
ومن غير الواضح ما إذا كانت حماس قد وافقت على أحدث اقتراح لوقف إطلاق النار، كما تم توضيحه في الأسبوع الماضي، أو على نسخة منقحة منه.
ووفق وسائل إعلام قطرية ومصرية فإن المقترح يشمل 3 مراحل، كل منها يستمر 42 يوما.
ويتضمن ذلك انسحاب قوات الاحتلال من محور نتساريم بالكامل في المرحلة الأولى والسماح بحرية عودة النازحين.
وفي المرحلة الثانية، يفترض أن تنسحب قوات الاحتلال بشكل كامل من قطاع غزة.
المقترح يتضمن الموافقة على إنهاء الحصار على غزة بشكل كامل في المرحلة الثالثة.
