حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ):
- سلوك أجهزة أمن #السلطة_الفلسطينية في ملاحقة المقاومين واعتقالهم وصل إلى أخطر مراحله.
- على الكل الوطني الفلسطيني أن يتداعى إلى استنكار هذه السلوكيات وإدانتها والعمل بحزم لوقفها.
- على قيادة السلطة لجم الأجهزة الأمنية عن ملاحقة المقاومة والمطاردين في الضفة الغربية.
- استمرار أجهزة السلطة في إطلاق النار على المقاومين ومصادرة سلاحهم يتعارض مع الموقف الوطني الموحد.
- نشيد بالوعي الجماهيري العالي والاستجابة السريعة لمنع اعتقال المجاهد أبو شجاع وفك الحصار عنه.
- على قيادة السلطة الإفراج عن المقاومين المعتقلين في سجونها، وأن تسخّر سلاحها لحماية الشعب الفلسطيني.
- السياسة لأجهزة السلطة تسيء لنضال شعبنا الفلسطيني.
قالت حركة حماس ، أن سلوك الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية في ملاحقة المقاومين واعتقالهم ومصادر سلاحهم والتي كان آخرها اليوم في محافظة #طولكرم من #محاصرة المجاهد محمد جابر أبو شجاع داخل مستشفى ثابت ثابت حيث يتلقى العلاج، وصل إلى أخطر مراحله، وعلى الكل الوطني الفلسطيني أن يتداعى إلى استنكار هذه السلوكيات وإدانتها والعمل بحزم لوقفها.
واشادت بالوعي الجماهيري العالي والاستجابة السريعة من جماهير طولكرم لمنع اعتقال المجاهد أبو شجاع وفك الحصار عنه، لنؤكد أن على قيادة السلطة لجم الأجهزة الأمنية عن ملاحقة المقاومة والمطاردين للاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية المحتلة، والإفراج عن المقاومين المعتقلين في سجونها، وأن تسخر سلاحها لحماية الشعب الفلسطيني الذي يتعرض إلى الإبادة الجماعية.
وبينت ان استمرار هذه الأجهزة في إطلاق النار على المقاومين ومصادرة سلاحهم وما أعدوه للدفاع عن أبناء شعبنا ضد قوات الاحتلال والمستوطنين يتعارض مع الموقف الوطني الموحد والذي يتبنى المقاومة بكل أشكالها، والتي أكد عليها بيان بكين الأخير، كما أن هذه السياسة لأجهزة السلطة تسيء لنضال شعبنا الفلسطيني الذي يضرب أروع الأمثلة في الصمود وتحدي آلة الاحتلال الإجرامية في قطاع غزة.