جهزنا أسراكم لثأر #الشهداء
الإنتقام و #الثأر في تحقيق مجاهدينا بحادثة إطلاق نار أول أمس على #الأسرى الصهاينة لدى كتائب الشهيد عزّ الدين القسام يخرج بمعلومات وتفاصيل ليست غريبة قط على العالم كله
(المجند أطلق النار إنتقاما فور سماعه إرتقاء طفليه في مجزرة) .
هذا ما غرد به الملثم أبو عبيدة في المكتب الإعلامي للكتيبة.
سبب ليس بغادر أو يلام عليها المجاهد الذي فقد ولديه ظلما في مجزرة الموت.
الثأر لم يكن باطلا لكي لا يأخذه المجاهد من كيان وجهت له كل سياسات الإنسانية والأخلاقية والدينية قبل كل شيء وفرص التراجع عن منهجية وأساليب الإبادة في حقّ الشعب الٱمن في بيته.
صورة عرضها كتائب الشهيد عزّ الدين القسام لٱسير بكفن ملطخ بالدم مع جملة عبرية
( وحشيتكم تهدد ٱسراكم) فلا حل اليوم لهذا المجرم الفاشي.
(كل دم شهيد غزاوي في بيته الٱمن الذي يقتل غدرا سيكون ثمنه دم ٱسير ) رسالة واضحة للكيان الصهيوني.
فلا تسامح ولا رجاء بعد اليوم في أبناء غزّة.
أطفالنا كأطفال هذا العالم الوقح لهم الحقّ في الحياة و العيش.
شيوخنا،نسائنا ،شبابنا سوف نخلف ثأر كل فرد تزهق دمائه في كل مجزرة.
فهل سيتربى ليس الكيان الصهيوني لأنه مجرم لن يشعر بأحد ولكن الشارع اليهودي في إتخاذ قرار لإجبار حكومة الإجرام الخضوع قسرا لمفاوضات حماس؟
