- العنف والهجمات الإسرائيلية على غزة يتعارضان مع القانون الدولي.
- تجربتنا المريرة بنظام الفصل العنصري مكنتنا من المساهمة في تثبيت القانون الدولي اليوم.
- الاعتداءات الإسرائيلية بقطاع غزة أكثر فظاعة من نظام الفصل العنصري.
- يجب أن يسمح للفلسطينيين بممارسة حقهم في تقرير المصير.
- ما تقوم به إسرائيل يفاقم أوضاع الفلسطينيين ويزيدها سوءا.
- الفلسطينيون في الضفة والقدس محشورون خلف جدار فصل عنصري.
- يجب تحميل الجناة ومرتكبي الجرائم الإسرائيلية المسؤولية ومحاسبتهم.
- الفلسطينيون يتم اعتقالهم بطريقة غير قانونية تسمى الاعتقال الإداري.
- نحو 30 ألف فلسطيني قتلوا خلال آخر 4 أشهر، هذه ليست مجرد إحصائيات بل دم الشعب الفلسطيني ولحمه.
قالت #بريتوريا أمام #محكمة_العدل_الدولية الثلاثاء إن #إسرائيل تمارس شكلا “أكثر تطرفا” من #الفصل_العنصري في #الأراضي_الفلسطينية مما واجهته #جنوب_إفريقيا قبل 1994.
وقال سفير جنوب إفريقيا لدى هولندا فوسيموزي #مادونسيلا “نحن كمواطنين جنوب إفريقيين نحسّ ونرى ونسمع ونشعر في أعماقنا بالسياسات والممارسات التمييزية اللاإنسانية للنظام الإسرائيلي باعتبارها شكلا أكثر تطرفا من أشكال الفصل العنصري الذي تم إضفاء الطابع المؤسسي عليه ضد السود في بلدي”.
وستدلي 52 دولة، وهو عدد غير مسبوق، برأيها خلال جلسات استماع علنية أمام محكمة العدل الدولية التي طُلب منها تقديم “رأي استشاري” غير ملزم بشأن العواقب القانونية المترتبة على احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية.
وأضاف مادونسيلا “من الواضح أن الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني يترافق أيضا مع فصل عنصري… بما لا يختلف عن الاستعمار الاستيطاني. يجب أن ينتهي الفصل العنصري الإسرائيلي”.
وقال إن جنوب إفريقيا لديها “التزام خاص” بفضح الفصل العنصري أينما وجد وضمان “وضع حد له على الفور”.
وهذه القضية منفصلة عن قضية رفعتها بريتوريا ضد إسرائيل بتهمة الإبادة الجماعية خلال حربها على غزة.
وبدأت جلسات الاستماع الاثنين بشهادات مدتها ثلاث ساعات قدّمها مسؤولون فلسطينيون اتهموا الإسرائيليين بإدارة نظام “استعمار وفصل عنصري”.