
جمل لا محل من الاعراب ومحمولها الايدلوجي
إلا تراهم وحفدتهم يتكففون السؤل بواشنطن وباريس وتلAviv
وقاهرة المعز وجلّق في ارذل العمر ….) يتكففون بقصاعهم ؛
سؤال لئيم وعصابة هيئة من اللمم … ومن طريف نكات المؤرخين العرب………القاهرة وبغداد..(
حرسهما الله )…
والثمرة المترتبة على هذه الجملة الدعائية،،،،،،
من طريف ماورد عند المؤرخين العرب والكتاب كذلك عندما كانوا وهم يدونون مصنفاتهم ويمر ذكر بغداد والقاهرة يتبعونها بالجملة الدعائية التالية( حرسها الله…او حماها الله… ولم يصدر الأمر منهم هكذا دون( نكتة بيانية)..وذلك لما للقاهرة وبغداد من ثقل حضاري يرجح به الشاقول او لسان الميزان وأنهما من علائم المجد والقوة حالة ازدهارهما.. واستقلالهما اما رأيت معي وما هو مدرج في مراقي مانراه اليوم ان القاهرة – عافاها الله- ودمشق جرى ويجري تحييدهما من ان يكون لاحداها ثقل سياسي او عسكري ونحن في مواجهة حضارية مع خصومنا ولا أدل على ذلك مثالا مانراه من فعل صادر متسم بالعتب واللوم بل الخيبة في حق اخوتنا بغزة متمظهر بإغلاق المعابر كي لا تدخل كسرة خبز لطفل من غزة…أليست كما يحكون ( الشقيقة الكبرى)…او ( الاخت الكبرى)…اما رأيت في سالف العهد ان التركيز وخاصة من محافل الماسون والصهيونية ان تجرد الامة من حسامها وأسيافها والمتمظهر الان ان الشقيقة القاهرة هي ( الشقيقة اي الصداع في رأس الامة)…لقد شكى الي احدهم مما يعانيه من( الشقيقة).. فقلت ( عافاك وعافى ام الرأس منك)…فهلا بك ان تصف لنا علاجا كي نبرأ من الشقيقة الكبرى…الامر الذي يضطر المؤرخ اليوم ان يقول وعند مرو ر ذكرهما بغداد والقاهرة ( عافاهما الله)..وعجل بالشفاء العاجل كي تعودا تستحقان منا الدعاء ( حرسهما الله)..وادعو الله خالص الدعاء ان تخلص وتتعافى من حالة ( رحاضها السياسي ) ،،،،،،،،؟!!!!!
يصادف اليوم مولد سيد البرية عليه افضل الصلاة والسلام عليك يارسول الله مني وعلى صحبك الميامين… تلهج مهجنا بعزيز ذكراك من طريد كنت لا تلوي على شيء تجافت قريش دعوتك وخرجت ليلا مع ثاني اثنين رضوان الله عليه كنتما في الغار تقول لصاحبك لاتخف ان الله معنا ويطول بك الضنا والضنك والأشواك من قريش تلقى في طريقك فصبرت واحتسبت وهاهو عداس من صبية الطائف لا يحار من ان يتقدم اليك ببلغك متزيد رمق مسافر أعياه السفر مع الخوف ابشر يامحمد لن يخذلك الله لهج صوت إمرأة بعد ان قصصت عليها القصص وقد خافت عليه من صولة فرعون ( فان خفت عليه فألقيه في اليم).. طريق الرسالة شائك واي قول او فعل رسالي طريقه معبدة بالأشواك لم تحر مرضعتك رغم ما جف منها الضرع وهاهي ببركات الله وبركة المجيء تحنو عليك حنو المرضعات على الفطيم..طريق رسالي غير ممهدة سبله وقد كان من قبلك خرج خائفا يترقب ذلك انه قتل رجلا من عترة فرعون( فوكزه موسى فقضى عليه)..ويسلمه الله بعد ان سقى لهما ( وآوى إلى الظل ..نشيج الصوت منه( اني لما انزلت الي من خير فقير)…ياأبت استأجره ان خير من استأجرت القو او ي الامين ..على ان تأجرني ثمان فان زدت فمن عندك وقد وصل معه ( ابلغ الاجلين)… تلك هي مرؤوة الانبياء …بل ماتقتضيه منازل الرجال..طريق هو شائك عندما يكون المطلب رسالي…قافلة هي من مسيرة الانبياء خوف ورجاء ياسيدي..وقد قلت لصاحبك وأنتما في الغار وهو خائف يترقب انظر لو انهم نظروا عند اطراف ممشاهم لساعدوني ..فما ظنك ياابا بكر في اثنين ثالثهما الله …لا تخف فهو رجاء المتباين والمنقطعين عبر صحارى الزمن ووعثاء السفر فيه.. فما خذلك الله ..وقد جاءتك قريش بقضها أتراك ماذا انت فاعل بنا…رغم ما صنعناه …اذهبوا فأنتم الطلقاء ..سلام عليك وعلى الك وصحبك …سلام عليك وانت تضرب بالفأس تنفتح لك لك كل الافاق ..شرارة اضاءت عرش كسرى والساح الممدود من ثرى الروم….وتعود بعدها( اخ كريم بل وابن اخ كريم)…يا سعدانا عندما نسلنا من كريم بل وابن اخ كريم… نعم ( جئتما على قدر )..تاتي المناسبة هاته والأمة بقضها وقضيضها خائفة ترتعد الفرائص منها من ( اخس خلق الله) حبنا ونذالة …من مسوخ قردة وخنازير …نعم فليبكوا ملكا مضاعا لم يحافظوا عليه متل الرجال …نعم تاتي المناسبة يا سيدي يارسول الله والرهط من امتك من الماء إلى الماء عديد الطيس( الرمل).. ترتعد فرائصهم ممن نسلوا نسخا وهاهي امتك معلقة على اعواد المشانق تنتظر حكم( النتن وابن غفير والمخنث سيموترش ينتظرون أحكامهم فيها وهاهي فرائصهم ترتعد اما الجبناء ومسوخ القردة من بني إسرائيل وهاهم وقد ظهروا عليهم( لن يرقبوا فينا إلا ولا ذمة)…ياسيدي يارسول الله تأتي المناسبة ونحن أوزاع بل منافرة وغساسنة نركض حتى ننعم بالرضا رضى قيصر والدهقن..أتراهم ياسيدي وقد عادوا اضيع من يتيم في مادبة لئيم)…ياسيدي هاهم يحملون قللا من الماء علهم يوقفون مد الهزيمة والعار ومددسيلها الذي أتى على كل شيء…سيدي يارسول الله تطل انوار ميلادك وامتنا وقادتنا يرتجفون صولة ابو الحصين بل ومخاتلة ضبعان …حيارى هم امام ضربة جبان هاهو ياسيدي( جاس منهم الديار).. بل داس منازل عفتهم ورجولتهم…سيدي يارسول الله نشكوا اليك عمالتهم وخيانتهم لوثيقة العهد. التي مهرها رجال صدقوك ماتخلف منهم واحد كانوا صبرا عند اللقاء( ما قالوا ولا استقالوا)…اين هم الان وقد خاض السلف منهم( برك الغماد)..كانوا صبرا عند اللقاء وماتخلف منهم واحد ..وهاهم اليوم ينتظرون ماذا سيفعل بهم اليوم وكاني بك يارسول الله حيال أدمعهم ونذالتهم تصيح بهم وصحبك الاخيار( ذوقوا وبال امركم…وابكوا ملكا مضاعا لم تحافظوا عليه من الرجال…سيدي يارسول الله ( لقد ضيعوا الامانة وهم احاد من اثنين جبان ونذل وخسيس او عميل يتسمع في بواباتهم)…يصيحون على عتبات الصهيونية المربربة والمتشحة أحفادًا يوم ان اخرجتهم من خيبر مذؤومين مدحورين)..وهاهم اليوم يرفعون شارات الانتقام لما جرى لهم وعلى ايديهم من غدر وخسة …ياسيدي يارسول الله..هاهم يحملون وزر ما صنعوا يقفون على بوابة النتن … فيصرخ فيهم…ياااااهووور .. صراخ ساستنا وقادتنا وهم في عتبات لئيم يصرخون( ماذاااا انت فااااااعل بنا ياااااا هووووو.!!! لك العتبى يارسول الله ومنك المعذرة ان شكونا اليك خسة خطابنا السياسي المتخم عمالة وتواطؤنا مع مسوخ القردة والخنازير هاهم ياسيدي والعذر مقبول من لديك تركناهم وهم يوقعون وثيقة خروجهم وتركناهم يتسلمون( فيزا بلا رجعة)..One Way..ينتظرون عند شبابيكهم بل عند طاقاتهم ( سفر الخروج)..وسفر( الدياسبورا)…يبكون ملكا مضاعا…لم يحافظوا عليه مثل الرجال…وكاني بحفدتهم يكثرون السؤل بالقاهرة وبغداد … ولم اذكر عواصم حواضرهم الاخرى فسقوط بغداد والقاهرة هما افصح علامات الإعراب في مدوناتنا التاريخية واوعب لخطاب الهزيمة واعطاء الدبر