قالت هيئة البث الإسرائيلية إنه يتم تسجيل نحو 1000 #جريح_إسرائيلي جديد كل شهر في قسم إعادة التأهيل بوزارة #الجيش_الإسرائيلي.
وأضافت: “تم تسجيل أكثر من 13 ألفا و500 جريح إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول في قسم إعادة التأهيل بالوزارة”.
وقالت :”%51 من الجرحى تقل أعمارهم عن 30 عاما و43% يعانون من #صدمات_نفسية”.
تحديات #إعادة_التأهيل
تواجه وزارة الدفاع الإسرائيلية تحديات كبيرة في إدارة هذا العدد المتزايد من الجرحى، حيث يتطلب الأمر موارد إضافية وبرامج تأهيلية مكثفة لضمان تعافي المصابين بشكل كامل. وتأتي هذه الأرقام في سياق تصاعد التوترات والعنف في المنطقة، مما يزيد من الضغوط على النظام الصحي والخدمات الاجتماعية في إسرائيل.
تداعيات إنسانية
تسلط هذه الإحصائيات الضوء على الأبعاد الإنسانية للصراع المستمر، حيث لا تقتصر الآثار على الخسائر المادية فحسب، بل تمتد إلى تأثيرات نفسية واجتماعية طويلة الأمد على الأفراد والمجتمع. وتتطلب هذه الأوضاع استجابة شاملة من الحكومة والمجتمع المدني لتلبية احتياجات الجرحى ودعمهم في رحلة التعافي.