
زيارة الرئيس الأمريكي إلى المملكة المتحدة ، ولقاءه الملك تشارلز في قلعة وندسور لمدة يومين بعيداً عن الصحافة والإعلام ، في قصر التاج البريطاني الذي تم بناءه قبل الف ومئتين عام .
- اللقاء وما جرى داخل جدران وندسور بالتأكيد ينتقل صداه داخل جدران البيت الأبيض وعلى عديد القضايا العالمية
- إعتراف الحكومة البريطانية بالدولة الفلسطينية وهي صاحبة وعد بلفور وقرار التقسيم ١٨١ وقرار ٢٤٢ بصياغة اللورد كاردون .
- هذا القرار البريطاني بالإعتراف بالدولة الفلسطينية له أبعاده على قرار البيت الأبيض في مسار القضية الفلسطينية ومستقبل وشكل الحل النهائي
- هل ستلعب بريطانيا دوراً قيادياً في المرحلة التالية ما بعد الحرب على غزة ، وتشكيل سلطة إنتقالية برئاسة توني بلير وبتفويض أممي وإعادة تفعيل دور اللجنة الرباعية لدور قادم في الحل النهائي بإشراف أمريكي – بريطاني ؟