“من حق #أطفال #فلسطين التعليم” هي عبارة كتبت كعنوان لفيديو نشره صانع محتوى فلسطيني، يوثق لحظات من #حصة_تعليمية بين #الركام، بحيث لم يمنع الدمار الكبير الذي خلفته الحرب الإسرائيلية علىغزة، والاستهداف المباشر الذي لحق بمدارسها، معلمة من #تدريس #الأطفال وسط الركام.
صف مكون من مجموعة بنات لا يتعدى عددهن العشرة، يجلسن على الأرض، ويستمتعن بالدرس المقدم من معلمة تحرص على مستقبل الأطفال وسط استمرار #الحرب على قطاع #غزة.
ولقي الفيديو استحسان الكثير من رواد منصات التواصل الاجتماعي، الذين أشادوا بإرادة المعلمة التي تحدت الصعاب رغم عدم توفر المكان والإمكانيات، إلا أنها أصرت على تعليم البنات ولو بإمكانيات بسيطة جدا، فقال أحدهم ” هذه المعلمة عظيمة وتستحق أن تكون تاجا مرصعا بالألماس على رؤوس قادة العالم. رغم هذه الظروف الصعبة والقصف والخوف تؤدي واجبها في تعليم الأطفال.”
🦋 لن يستطيع السكين
والجهل والإجرام
أن يعلم الجهال القراءة والكتابة🌸
لن تستطيع اللصوصية
أن تهب الإنسان وعياً وحكمة
أو أن تعيد للمرأة وزنها
الحقيقي في بلادها
أو أن تبني مجتمعات،
لكن القلم يستطيع،
والمعلم يستطيع.#ملحمة_غزة pic.twitter.com/s7KvwMEaTO— Ahmad أحمد العربي (@Myahmadiat) April 26, 2024
بينما أطلق بعض النشطاء عبر منصة “إكس” وسم (أوقفوا إبادة التعليم في غزة) وهذا من أجل بناء مستقبل للأطفال، رغم كل ما يحدث في قطاع غزة وبعد الاستهداف المباشر للمدارس منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع.
الحرب قتلت الكثير من الأطفال وجعلت التعليم في غزة مفقود #لتربية_التحويلية_تبني_العدالة_#اوقفوا_إبادة_التعليم_في_غزة
— شرف علي الحمزي (@alhamzi_ali) April 26, 2024
الحرب قتلت الكثير من الأطفال وجعلت التعليم في غزة مفقود #لتربية_التحويلية_تبني_العدالة_#اوقفوا_إبادة_التعليم_في_غزة
— شرف علي الحمزي (@alhamzi_ali) April 26, 2024