بلا دهشة

بلا دهشة
الساخر محمد طمليه

صدقا,سئمت “الدهشات”, وصرت أتوق الى العيش بلا “دهشة”, وبلا “صدمات”, وبلا “مفارقات” أقف أمامها عاجزا, وخائفا, وجافلا. وليتني “أبو العبد”: أفتح الدكان صباحا لأبيع الناس بشاشتي, مع قطعة بؤس لهذا الطفل أو ذاك, ثم أصلي الظهر في المسجد, وأعود الى البيت, لأجد أن “شريكة العمر” أعدت “مقلوبة”, لأنقلب على ظهري في قيلولة تستمر مدى… الحياة

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى