
رمضان والذكريات .. !!
عندما تُحاصر جيوش من أمتنا شعوب من أمتنا لمن ندعوا في رمضان ؟؟!!
عند الإفطار كُنا ندعو لفلسطين وقدسها وأهلها من 70 سنة وللآن ؛ وجاء رمضان يتلوه رمضان واصبحنا ندعو مع فلسطين لكشمير واريتيريا ولبنان وافغانستان والبوسنة والهرسك والصومال ومسلمي بورما والعراق ومصر وليبيا واليمن وسوريا وننسى أن ندعو لأنفسنا وننسى حاجاتنا .. ؛
وفي رمضان آخَر “1973” كانت كل أمتنا تدعو لمصر وجيشها ولسوريا وجيشها وللجيش الاردني الذي حمى دمشق من جنود #الصهاينة_الارهابيين في حرب اكتوبر تشرين ” حرب رمضان ” حرب عبور #قناة السويس .. !!
#الآن أصبحنا ندعو ل #قطر وشعبها والمقيمين فيها .. وندعو لفلسطين وللطائفة المؤمنة المرابطة فيها وفي اكناف بيت مقدسها وندعو لجنودنا النشامى على الحدود الساهرين على حمايتنا ؛ وندعو لكل شعوب أمتنا خَوفاً من أن تحاصرها جيوش من أمتنا .. !!
#وكفى !!