
قبضت #الشرطة_البريطانية على المعلمة فانيسا براون، عقب بلاغ تقدم به رجل بسبب سحبها #جهازين_لوحيين من ابنتيها بهدف تنظيم استخدام #الأجهزة_الإلكترونية.
ووفق “ديلي ميل” تفاجأت المعلمة بتدخل أمني شمل مداهمة منزل والدتها واستجواب الطفلتين في مدرستهما، والتعامل مع الواقعة بوصفها “سرقة”.
وأوقفت براون، 50 عاماً، ونقلت إلى مركز الشرطة حيث خضعت لإجراءات رسمية شملت أخذ بصماتها، واحتجازها داخل زنزانة.
ووفق ما ذكرت الأم للصحيفة فإنها اتخذت الخطوة حرصاً على مستقبل ابنتيها المدرسي،وأكدت أن ما تعرضت له كان “مدمراً وغير إنسانياً”.
وأشارت براون أن هذه التجربة تركت آثاراً نفسية عميقة عليها، خاصةً، بعد منعها من رؤية ابنتيها في عيد الأم.