براد بيت وجينيفر إنستون في لقاء “تاريخي”

سواليف

يبدو أن الجمهور على موعد مع مزيد من أسرار براد بيت ومعه طليقته السابقة جنيفر أنيستون.

بات في حكم المؤكد ظهور الزوجين الذهبيَّين اللذين انتهت حياتهما معاً بطلاق مرير، بلقاء تلفزيوني مقتضب، في حوار “يروي كل شيء”، حسبما ورد بتقارير إعلامية.

وقال موقع Yahoo، الذي أورد الخبر، أن مسألة طلاقهما ما هي إلا “مياه تحت الجسر”، في تعبير يستعمل للتقليل من أهمية المسألة.

فأنيستون -حسب وصف المصدر الذي تحدث مع الموقع- تعتبر “واحدة من أهم مؤيدي بيت في مسألة خلافه مع زوجته السابقة أنجلينا جولي”.

وبحسب المصدر ذاته، فإن “كلاً من أنيستون (47 عاماً)، وبيت (54 عاماً)، ينتظران بفارغ الصبر -دون الاعتراف بذلك- هذا اللقاء؛ من أجل الخوض في موضوع أنجلينا وحسب”.

وبحسب Yahoo، فقد استطاع مقدم برنامج Jimmy Kimmel Live أن يقنعهما بظهور “تاريخي”، يأمل “كيميل” أن يحدث في برنامجه؛ لتسجيل لقاء سيكون “السبيل الوحيد لإقناع الجمهور بالتوقف عن إطلاق الشائعات حول علاقتهما”.

وكان بيت وأنيستون قد انفصلا بالطلاق عام 2005، بعد شائعات بتورطه في علاقة عاطفية مع الممثلة أنجلينا جولي في أثناء تصويرهما فيلم and Mrs Smith Mr والتي تزوجها فعلاً بعد ذلك.

علماً أنه سبق أن ظهرا معاً، مرة واحدة على مدى تاريخهما الفني، عندما حلّ بيت ضيفاً في إحدى حلقات المسلسل الأميركي الشهير Friends التي كانت أنيستون إحدى بطلاته، مجسدةً شخصية الفتاة المدللة ريتشل.

الموقع ذكر أيضاً أن زوج أنيستون، الممثل جاستن ثيروكس، البالغ من العمر 48 عاماً، ليس سعيداً بإجراء اللقاء ولا يفهم كيف استطاعت زوجته أن تغفر لـ”بيت” هجره لها.

وليس أنيستون وبراد بيت أول ثنائي يصبح ماضيهما المؤلم حديث الإعلام والجماهير، التي تنقسم عادةً في مثل هذه الحالات حول تأييد أحد الزوجين.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى