عرفت بإطلالتها الرائعة ومجوهراتها المذهلة لكن بعضها وأهمها لم يكن ملكا لبريطانيا في #تاج #الملكة_إليزابيث الثانية 3 قطع مسروقة أولها ماسة #كوهينور التي كانت جزءا من تاج السلطان المغولي جيهان سلكان قبل أن تحصل عليها بريطانيا بعد احتلالها للهند عام 1949 .
تقرير مصور أشار إلى أن الهند طالبت كثيرا باستردادها حتى تنازلت عنها في النهاية، ماسة كوهينور تحتل الصدارة في الجزء العلوي من التاج المصنوع للملكة الأم عام 1937 .
القطعة الثانية هي #الياقوتة_الحمراء وتعود لملك غرناطة أبي سعيد الأنصاري والذي قتل غدرا على يد ملك إشبيلية بيدور الرهيب أح أخوة بيدرو تمرد عليه ما دفعه للاستنجاد بالأمير الإنجليزي إدوارد وودستوك الذي طلب الحصول على الياقوتة مقابل الدفاع عنه.
أما القطعة الثالثة فهي ماسة #كولينان وتم استخراجها عام 1905 من منجم في جنوب إفريقيا.
أعلن مجلس العرش في بريطاني رسميًا تنصيب تشارلز الثالث ملكًا للبلاد، وذلك بعد وفاة والدته يوم الخميس الماضي.
وبدأت مراسم إعلان الملك تشارلز الثالث رسميًا ملكًا لبريطانيا، حيث اجتمع مجلس من كبار السياسيين والمسؤولين في قصر سانت جيمس في لندن لتنصيبه.
وهذه هي المرة الأولى التي يقام فيها الحفل منذ عام 1952، عندما تولت الملكة إليزابيث الثانية العرش .