أفادت #وسائل_الإعلام_البريطانية، مساء الخميس، بوضع #الملكة البريطانية #إليزابيث الثانية تحت #الإشراف_الطبي.
ويأتي ذلك عقب “قلق #الأطباء” عليها، ما استدعى وضعها تحت الإشراف الطبي.
ولم تنشر الصحف المحلية مزيدا من التفاصيل حول وضعها الصحي بعد.
في حين علقت رئيسة الحكومة البريطانية الجديدة ليز تراس، بتغريدة عبر “تويتر”، قالت فيها: “تشعر الدولة بأكملها بقلق عميق من الأخبار الواردة من #باكنغهام” بشأن #صحة_الملكة.
وتعاني الملكة مند تشرين الأول/ أكتوبر العام الماضي، من مشكلات صحية سببت لها صعوبة في المشي والوقوف.
وأفاد القصر في بيان أن “الملكة لا تزال مرتاحة وفي بالمورال”، وأن أفراد عائلتها المقربون “على اطلاع” على آخر التطورات.
يذكر أن الملكة إليزابيث التي تبلغ من العمر 96 عاما، تعد ثاني أكثر الملوك حكما في التاريخ، بعد الملك الفرنسي لويس الرابع عشر، الذي حكم لمدة 72 عاما و110 أيام، خلال الفترة من العام 1643 إلى العام 1715.
وتعد ملكة بريطانيا (96 عاما) في الوقت الحالي، هي أكبر ملكة لا تزال جالسة على العرش في العالم.
وانتزعت المرتبة الثانية في قائمة أكثر الملوك حكما في التاريخ من ملك تايلاند، بوميبول أدولياديج، الذي امتدت فترة حكمه لـ70 عاما و126 يوما، من 9 حزيران/ يونيو 1946 حتى 13 تشرين الأول/ أكتوبر 2016.
يذكر أن ولي العهد البريطاني هو الأمير تشارلز فيليب آرثر جورج، الوريث الشرعي للملكة إليزابيث ويبلغ من العمر 73 عاما.
