أكد مصدر في #المقاومة #الفلسطينية، أن مخطط #المستوطنين، لذبح #القرابين المزعومة في #المسجد_الاقصى، يتجاوز الخطوط الحمراء، ويعتبر لعباً بالنار.
وأكد المصدر بحسب قناة الجزيرة الفضائية، أن استفزاز مشاعر العرب والمسلمين، بداية أيام سوداء للاحتلال ومستوطنيه.
وتُحاول قوات #الاحتلال أن تفرض سيادتها في المسجد الأقصى، وتمنع #الاعتكاف خوفًا من أي مواجهة قد تندلع مع المستوطنين، الذين يستمرون في اقتحام المسجد في #رمضان.
وخلال الأسبوع الماضي اقتحم 571 مستوطنا المسجد الأقصى، بينهم العشرات من كبار #حاخامات المستوطنات والمعاهد الدينية، وعقدوا العديد من المحاضرات والنقاشات التحضيرية لـما يسمى “عيد الفصح” العبري، الذي يوافق 15-20 رمضان.
وأعلنت الجماعات الاستيطانية عن محاكاة لـ” #قربان_الفصح” في القصور الأموية الملاصقة للسور الجنوبي للمسجد الأقصى مباشرة، وذلك في الساعة الخامسة من مساء اليوم الاثنين وتمتد لما بعد غروب الشمس.
وترى “جماعات الهيكل” أن إحياء طقس “القربان”، يشكل إحياء معنوياً للهيكل بالتعامل مع الأقصى باعتباره قد بات هيكلاً، حتى وإن كانت أبنيته ومعالمه ما تزال إسلامية.