
#المعركة لم تنتهِ بعد
اعتقد ان على العرب والمسلمين خاصة المقيمين في الغرب ان يستثمروا في معركة الصحوة العالمية. يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار ان الغربي يفهم الغربي اكثر ويقبل من الغربي اكثر فلكل حضارة لغتها الثقافية وهي غير اللغة اللسانية المعهودة.
لذلك يجب الاستنجاد بالمؤثرين الغربيين الذين علموا بالإبادة وتأثروا بها واستنكروها. كان هدف تحرك ترامب هو إنقاذ سمعة الكيان التي بدأت بالإنهيار، ولا بد ان هناك الاف الخطط وحملات العلاقات العامة لتبييض وجه الكيان وسيجند لذلك اهم وسائل الإعلام والمؤثرون ومنصات التواصل الاجتماعي.
ان شراء تيك توك لم يكن بمعزل عن ما يجري.
مهمتهم صعبة جدا ولكن هذا لا يبرر ان لا يكون للعرب والمسلمين دور في هذا التحول العالمي العظيم. اليوم الجهاد هو جهاد الكلمة.
المحروم من حرم أجرها في السنتين الماضيتين. ومازال يعيش ذلك الحرمان. فلا نامت أعين الجبناء.