المحامي زياد المجالي يكتب .. وللحرية الحمراء باب بكل يدٍ مضرجة يُدقُّ

#سواليف

وللحرية الحمراء باب بكل يدٍ مضرجة يُدقُّ

كتب .. الاستاذ المحامي #زياد المجالي

لا وجهات نظر في التخذيل والتشكيك والطعن هي خيانة مُطلقة ولهاث خلف المصالح وأمراض نفسية وعُقدة نقص أمام شعب يرفض أن يركع كما ركعوا ، وأمام مَن آمنوا بالربٍّ الذي سمّى نفسه العزيز، بينما مصالح المُخذّلين اقتضتْ أن يعيشوا أذلّاء ؛ يكرهون العِزّة لذا يكرهون غـ.ــزّة ..❗️

باختصار يُراد للفلســ.ـطيني ان يكون منهزما يائسًا ذليلًا يشعر دائما بالدونية امام الجميع حتى يشعر الأعراب بالرضى عن أنفسهم اذا لم يعملوا شيئا ، فلما أكرم الله الشعب الفلسـ.ـطيني بكتائب القـ.ـسام التي لم يستطع احد ان يفرض عليها ما يريد ، بعكس كل القوى الفلسطينية طوال تاريخنا بانت هشاشتهم وضعفهم واستل المرجفون سهام طعنهم مره بحجة ان أســود المُـقاومة في غــزة قد كانوا سببًا في دمارها وإبادة أبنائهم ومره انهم جزء من مشاريع التقسيم وسيل من الاراجيف والترهات ساقها حفنة من المتصهينين العرب ومن فئات أنصار نظريات المؤامره ..❗️

تلك الأراجيف والطعنات والتشكيكات سببها ان هؤلاء المرجفين لا يصدقون أن تلك المـ.ـقاومة قارعت أعتى جيوش العالم لمدة 15شهرا دون ان تستسلم

‏عقدة النقص لديهم تمنعهم من تصديق ذلك ، ‏ لذلك تجد التخاذل ديدنهم ومنهجهم ..‼️

وهم لا يعلمون (( ان إحتلال الأرض هزيمة مؤقتة ، اما إحتلال الإرادة هو هزيمة دائمة)) هذه العبارة ليست في قاموسهم..❗️

قد بانت هشاشة وضعف الدول امام الكيان المُختل ، وان كسر #الكيان وتدمير مشروعه ليس مستحيلا ، بل هو ممكن بالأيدي المتوضئة والجباه التي لا تسجد الا لله ، أرادوا ان يهزم هذا المشروع لأن الشعوب إن رأت #بشائر النصر قريبة فسوف ينقلب الحال تماما وينجلي الليل ويكسر القيد الذي يكبل الأمة إلى غير رجعة ..

اللهم لا تجعل للظّالمين واعوانهم واذنابهم وصعاليكهم علينا سبيلا

‏ونجنا اللهم من كيدهم وغدرهم ومكرهم وبطشهم ..

#وللحرية_الحمراء_بابٌ_يدق_بكل_يد_مضرجة_يدق

قد تكون صورة ‏تحتوي على النص '‏بن غفير ما هذه الفجوة بين وعود النصر المطلق والواقع على الأرض وأين النصر الكامل الذي وعدت به الحكومة؟ عاجل‏'‏

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى