سواليف – رصد
كشف المحامي ليث الحايك تفاصيل جديدة حول إصابته بفيروس الكورونا المستجد ، والتي اكتشفت في اربد أمس الجمعة .
وبين المحامي الحايك أن ما دفعه لكتابة هذا المنشور بصفته الشخصيّة والإجتماعية ( المحامي ) هي كثرة التأويل والكلام غير المنطقي والمنافي للحقيقة الذي لطالما تمنيت بأن لا ألمس نتائجه السلبيّة،(راجياً منكم مشاركة المنشور لكي يصل لمن يعلم ومن لا يعلم).
وقال الحايك في منشور له عبر صفحته الشخصية في فيسبوك ، أنه بمجرد شعوره بالأعراض قام بالإتصال بالرقم المخصص لإبلاغه بحالته الصحيّة ورغبته في إجراء المسحة وإن كانت غير مجانية نزولاً عند شعوره الإنساني والحِس بالمسؤوليّة ، مشددا على أن الفحص الذي أجري له لم يكن ضمن الفحوصات العشوائية.
وأضاف : ” إن ما حدث ابتداءاً من أعراض كان بفقدان حاسة الشم المرافقة لارتفاع طفيف بدرجات الحرارة ووَهن عام، وبمجرد الشعور بهذه الأعراض مجتمعة ومتفرقة قمت بالإتصال بالرقم المخصص لإبلاغه بحالتي الصحيّة ورغبتي في إجراء المسحة وإن كانت غير مجانية نزولاً عند شعوري الإنساني والحِس بالمسؤوليّة ( لم يكن الفحص الخاص بي من العيّنات العشوائية ) ، وتوجّهت لمديريّة الصحة بالسيارة وأجريت المسحة وعُدت لمنزلي وعزلت نفسي بطابق منفرد، وكنت حريصا كل الحرص بأن لا أختلط بأي شخص. ولم أقم بزيارة السلط ولا البلقاء ولا حتى عمان عندما بدأت أشعر بالأعراض وإنما كان حجر منزلي تام”.
وتاليا منشور المحامي الحايك :