هيئة البث الإسرائيلية:
- تحريات بشأن قيام شخصين مرموقين في #ديوان_نتنياهو بالحصول على #مواد_حساسة تخص ضابطا رفيعا.
- المواد استُخرجت من #كاميرات_مراقبة ويُتحرى إن كان الهدف هو ممارسة ديوان نتنياهو ضغطا عبرها.
- شكوك بعلاقة بين حصول ديوان نتنياهو على صور تخص ضابطا رفيعا وقضية #سرقة_مواد_عسكرية_سرية.
- ديوان نتنياهو نفى الحصول على مواد تخص ضابطا رفيعا ووصفها بالافتراء على رئاسة الوزراء.
كشفت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم عن #فضيحة #تسريبات جديدة من مكتب نتنياهو، مؤكدة أن هناك تحريات بشأن قيام شخصين مرموقين في ديوان نتنياهو بالحصول على مواد حساسة تخص ضابطا رفيعا.
وأكدت الشبكة أن المواد استُخرجت من كاميرات مراقبة ويُتحرى إن كان الهدف هو ممارسة ديوان نتنياهو ضغطا عبرها، مضيفة أن هناط شكوك بعلاقة بين حصول ديوان نتنياهو على صور تخص ضابطا رفيعا وقضية سرقة مواد عسكرية سرية.
ونفى ديوان نتنياهوالحصول على مواد تخص ضابطا رفيعا ووصفها بالافتراء على رئاسة الوزراء.
يذكرأن، تعرض ديوان نتنياهو لتسريبات أخرى خلال الأيام القليلة الماضية، حيث كشف تقرير صحفى إسرائيلى أن المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء الإسرائيلى، المشتبه بتورطه فى تسريب وثائق سرية للصحافة من دون تصريح، سبق أن طرد من الجيش عندما كان عسكريا احتياطيا فى بداية حرب غزة.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن أليعازر فلدشتاين، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي أوقف مع 3 أشخاص آخرين منهم أعضاء في أجهزة أمنية، تم تعيينه متحدثا للشؤون العسكرية والأمنية باسم نتنياهو، في الأيام الأولى التي أعقبت هجوم 7 أكتوبر.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا المنصب لم يكن موجودا من قبل.
وخلال الأسبوع الثاني من الحرب، طلب مدير مكتب نتنياهو تعيين فيلدشتاين في مركز قيادة الطوارئ الوطني التابع لوزارة الدفاع، إذ كان وقتها عسكريا احتياطيا.
لكن لمدة 3 أيام في منتصف أكتوبر 2023، عمل فيلدشتاين في مكتب نتنياهو بدلا من تقديم التقارير لمركز مقر قيادة الجيش كما كان مقررا، وفق “يديعوت أحرونوت”.
وبعد أن أدركت وزارة الدفاع أن فيلدشتاين لم يكن يؤدي المهام التي تم تجنيده من أجلها، طلبت إنهاء خدمته الاحتياطية بأثر فوري.