سواليف
سخر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي من تحول الشيخ محمد العريفي إلى التجارة عبر نشر الإعلانات.
وخلال الأيام الماضية، نشر العريفي إعلانا عن متجر للأدوات المنزلية، وإعلانا آخر لمجمع سكني في مكة المكرمة.
وبحسب ناشطين، فإن التضييق على العريفي وعموم الدعاة حوّل حساباتهم عبر “تويتر” إلى نشر الإعلانات، والأذكار اليومية، وأمور لا علاقة لها بالأحداث المتسارعة التي تشهدها المملكة.
يذكر أن العريفي لم يعلق على اعتقال رفاقه الدعاة، وعلى رأسهم الشيخ سلمان العودة، وعوض القرني.
وبعد كل قرارات ملكية، أو خطوة هامة تقدم عليها الحكومة، يغرد العريفي مؤيدا لجميع القرارات، وداعيا بالتوفيق للملك سلمان وولي عهده محمد بن سلمان.
يشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم العريفي فيها بنشر إعلانات تجارية، وعادة ما تكون الإعلانات التي يروج لها تخص منتجات العود، والأشمغة، وغيرها.
الآن #تخفيضات_قصرالأواني عروض خصومات كبرى بجميع فروع ومتجر #قصر_الاواني الإلكتروني >https://t.co/koDEzHLyiM @qasralawani
.
(إعلان- الإشراف) pic.twitter.com/cF9Qzeh2Ky— د. محمد #العريفي (@MohamadAlarefe) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
عمارة جديدة بمكة
حي كدي
أمام موقف الباصات التي تنقل للحرم 24 ساعة
تبعد عن الحرم 4 كم، 8 دقائق بالسيارة 40 دقيقة مشياً
للإيجار 00966500877826 pic.twitter.com/Q1vWvemCHX— د. محمد #العريفي (@MohamadAlarefe) ٢٧ نوفمبر، ٢٠١٧
مين كان يتوقع محمد العريفي يوصل هالحال 😂😂😂 تجار الوهم طاح سوقهم.
— MR-thing (@pu23456) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
احصل عندك فساتين عرس للاهل
— عبدالرحمن خالد الحمر (@HamaniALH_) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂 معقول قلبت يا شيخ خفت من قول الحق والسجن والاعتقال وبطلت الدين والفتوي
— الباقيات الصالحات (@fatin_elabid) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
اوفر الي قاعد يصير ياجماعه يعني صح قلنا خايفين بس ماتوصل انك تسوي دعايه لمواعين 😂😂😂😂😂
— مها الثامر🇸🇦 (@Maha_althamer) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
انا لا اوافقك يا شيخ انك تدخل المجال هذا .. الرزق تجده في مجال اخر
— fawzi alshehri (@foz44494) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
نرجو منك يافضيلة الشيخ أن تقوم بدعاية لفندق الريدز كرلتون
— شيخ الولاة المعصومين (@momosam267) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
بكم دزينة السكاكين ياحب
— Mourinhović (@raashid_089) ٢٦ نوفمبر، ٢٠١٧
ياعيني عليك ياشيخ من الدعوه الى الدعايه ماذا اصابكم ايها الدعاة نفهم اننا في زمن الافلاس عجبي
— علي سليمان البصيلي (@Ali_SRashed) ٢٧ نوفمبر، ٢٠١٧