حفاظاً على #حقوق_الناس وديمومة “الضمان”؛ #نصيحة_العهد لكل موظف في مؤسسة #الضمان_الاجتماعي
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي
أتعهد بأن أبذل قصارى جهدي وفكري واجتهادي للمحافظة على حقوق الناس في الضمان، وأنْ أسعى جاهداً لخدمتهم والحدب على مصالحهم، وأن أُعاملهم بالحسنى والحكمة والصبر والعدل والحلم والاحترام، وأن أتعاطف معهم بما يؤدي إلى تسهيل حصولهم على حقوقهم كاملة برضا وكرامة وعدالة ودون تأخير أو مماطلة. كما أتعهد وأعِد بأن أضطلع بمسؤولياتي وأنهض بواجباتي خير قيام، وأن لا أخلط بين مصالحي الخاصة ومصالح العمل والناس، أو أُغلِّب الأولى على الثانية، وأن أقوم بواجبات وظيفتي أميناً مجتهداً مخلصاً صادقاً، مُستشعِراً أمانة المسؤولية، ونُبل الرسالة، وسمو الغاية. كما أتعهد بالحفاظ على مؤسستي والارتقاء بها، وأن أجتهد لتعزيز ديمومتها، وتعميق دورها ومكانتها في خدمة المجتمع والوطن ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.
هذه نصيحتي لكل الزملاء في مؤسسة الضمان الاجتماعي، أقدّمها لهم صادقاً مخلصاً، راجياً أن تكون نُصب أعينهم حتى لا يُظلَم إنسان أو يُبتَسَر شيءٌ من حقوقه في الضمان.