أشار الكاتب الأردني #عريب_الرنتاوي عبر منشور له في منصة إكس ، إلى بعض #الشخصيات التي لا تتورع عن #شتم #الشعب_الأردني والتشكيك بنوايا نخبه وشبابه وحرائره ، الذين يخرجون نصرة لفلسطين و #غزة و #المقاومة_الفلسطينية .
وأضاف الرنتاوي ، الفضائيات الإبراهيمية تُكثرمن استضافة ناطقين باسم #فتح و #السلطة_الفلسطينية ، غاضبين من التظاهرات في #عمان ومنددين باستغاثة #حماس بالشوارع العربية، مع أن تاريخ فتح والحركة الوطنية الفلسطينية، هو تاريخ الاستغاثة بهذه الشعوب وطلب عونها وإسنادها.
وتابع ، “الإبراهيميون” يصطنعون القلق على عمان من مظاهرات أهلها، وهم الذين أداروا ظهورهم لأعمق مصالحها وهو يصيغون مع #نتنياهو و #كوشنر “صفقة القرن” .
وأضاف ، أما الفتحاويون الذين تلوذ الفضائيات إياها بفصاحتهم و ” سماحتهم”، فقد أعماهم حقدهم على حماس عن رؤية حاجة #الشعبالفلسطيني للمساندة والانتصار، وهم يتطوعون للقيام بأدوار “البراغي” في الماكينة الإعلامية التي تستهدف مقاومتهم وقضيتهم، بعضهم، الأقل فقدانا للذاكرة صار كالغراب الذي سعى في تقليد الحمامة، عجز عن التقليد ونسي مشيته … أما بعضهم الاخر فصار كاثوليكيا اكثر من البابا نفسه، لا يتورعون عن شتم الشعب الأردني والتشكيك بنوايا نخبه وشبابه وحرائره…بئس المصائر.