شلة
الشلة المتعارف عليها ،هي مجموعة من أشخاص ، مستواهم الفكري ، هو متشابه ، ممكن ان يقُود إلى الأذى، من ناحية تدمير فكر الآخرين ، نتيجة الوسواس القهري الذي هم يحملونه .
مأساة حقيقية، عندما تُلاقي، شلة تحارب الفكر النير ، نتيجة طبيعة الحقد بما يحملون منه, ان دل على شيء إنما يدل على التربية ،التي استحوذت من أعماق والديهم .
الكثير من تطرق إلى محاربة الكثير ،من كتّاب المقالات ، لأنهم لا يعرفون, من هو الكاتب ، يتصلون مع المواقع، او يقومون بزيارتها ، وهم مجموعة شلة مكونة من شخص، إلى آخر ،حتى يصل إلى ثلاثة أشخاص .
حينما يحاربون المقالات التي أقوم بكتابتها ،وهي آراء عامة ،أو عن حبي إلى وطني الأردن ، ما ذنب القلم الذي بيدي، حينما يكتُب عن موضوع معين، حينها يُفاجأ أحد الأشخاص، ويقول : هذا عن شخصه الكريم، وهو ليسَ المقصود ،وإنما آراء عامة ، من أجل الفائدة ان تعُم على الجميع ، هنا تدُخل الشلة، في محاربة قلمي، وهو :القلم الحر, و الجريء الذي اُخاطب به القراء، من أجل ان يعُم العلم، والنفع إلى الجميع ، دعونا من العصر الحجري، من أجل ان نحمد الله على العصر التكنولوجي, الذي نحنُ به ، يكفي محاربة العلم بالجهل .
