كتب … #هشام_الخوالده
ورد بالبيان أن الهدف من #البرنامج #استقطاب #الشباب لزيارة #المتحف وأنه لم يتم #الأساءة للجيش ولا للشهداء ولا أي موروث أردني وانه لم يتم استخدام أي آلية أردنية في التصوير .
– يبدو أن كاتب البيان لا يعرف أن #الدبابة الواضحة بالصورة هي #دبابة_خالد_بن_الوليد تحمل شارة الفرقة المدرعة الثالثة وهذه الفرقة تضم لواء الملك الحسين بن طلال المدرع ٤٠ ولواء الأمير الحسن بن طلال المدرع ٦٠ وهما من أعرق ألوية #الجيش_العربي والذين شاركوا بكل #معارك #الشرف والبطولة في #فلسطين والكرامة والجولان تم استخدامها بالبرنامج كخلفية لتصوير مقدمة البرنامج التافه .
-مقدمة البرنامج كاملة تم تصويرها في قاعة الملك وأمام دبابة خالد بن الوليد.
– المقابلات الفردية للمشاركين بالبرنامج تم تصويرها في قاعة الثورة العربية الكبرى وأمام جداريتها .
كما ظهر في الفيديو دبابة طارق بن زياد ودبابة الحسين ودبابة السناتورو.
– هذا المكان مقدس من بابة لمحرابة، على باب متحف الدبابات يكاد الواحد منا يخلع نعليه إجلالا للعسكرية المتجلية في المكان بين آليات القوات المسلحة الشامخة على هدير صوت الحسين وجنده في معاركهم الخالدة.
-والسؤال لكاتب البيان كيف رضيتم أن يصدح المشاهير بنباحهم وضحكاتهم في ارجاء المتحف بعد أن كان صوت النداء الأخير للشهيد خضر شكري “إرمي الهدف موقعي” هو الذي يملأ المكان .؟
– الغاية لا تبرر الوسيلة وأستقطاب الزوار للمتحف يجب أن يرتقي لمكانة المتحف ومكانة #الشهداء والإرث الذي تروية الدبابات وتقف اليوم شاهدة علية.