الخارجية تتابع ..وتحقيق أميركي بمقتل أردني بتحطم طائرة في هارتفورد

سواليف – رصد

أكد مصدر حكومي بان وزارة الخارجية من خلال السفارة الاردنية بواشنطن تتابع قضية مقتل طالب اردني إثر سقوط طائرة تدريب في ولاية نيويورك.
وبحسب المعلومات التي رشحت من وكالات انباء فإن ” فراس ، ف ” متدرب دخل الولايات المتحدة الامريكية في العام 2012 عبر تأشيرة دراسة، واخذ رخصة في مجال الطيران ب 29 – 5 – 2015م.

ووالد فراس يعيش منذ 10 سنوات في امريكا ويعمل في مجال الميكانيك، وكان يعمل في ذات المهنة في العاصمة الاردنية عمّان قبل ذهابه الى الولايات المتحدة.

ووفق وكالة الصحافة الفرنسية “أ ف ب” فان شرطة “اف بي آي” تحقق في التحطم الذي وُصف بـ “المتعمد” لطائرة صغيرة في كنتيكت قتل فيه الثلاثاء طالب اردني واصيب مدربه الاميركي، وفق ما افاد الاربعاء مسؤولون ووسائل الاعلام.

مقالات ذات صلة

وقال المدرب الذي نجا للمحققين انه لم يكن حادثا، وفق صحيفة “نيويورك تايمز”، التي قالت ان الشرطة فتشت شقة فراس ولم تعثر على ادلة على “صلته بالارهاب”، وهو ما يتوافق مع رواية الأهل الذين ينفون انتماء الشاب لاية افكار راديكالية وذلك في معرض تعليقهم لصحفيين توجهوا اليهم بالسؤال.

وعرف عن القتيل بانه اردني يدعى فراس فريتخ وعمره 28 عاما وحصل على شهادة طيار خاص السنة الماضية وسمح له بقيادة طائرة ذات محرك واحد، وفق الصحيفة.

وكانت طائرة بايبر “بي آي-34” تقترب من مطار هارتفورد عندما تحطمت، بعد ان اصطدمت بعامود كهرباء.

وتسعى السلطات لمعرفة من من الرجلين كان يقود الطائرة وقالت الصحيفة انهما تشاجرا قبل الحادث.

وقالت هيئة سلامة النقل ان “الحادث نتيجة عمل متعمد”.

وقالت الشرطة المحلية ان الطائرة تحطمت قرب شركة “برات انت ويتني” للصناعات الجوية الفضائية والتي تنتج محركات للطائرات العسكرية والمدنية. ويعمل في الشركة 33500 موظف في مختلف انحاء العالم وتبلغ عائداتها 14 مليار دولار سنويا.وبحسب المعلومات التي رشحت من وكالات انباء فإن فراس محمد مجدي فريتخ متدرب دخل الولايات المتحدة الامريكية في العام 2012 عبر تأشيرة دراسة، واخذ رخصة في مجال الطيران ب 29 – 5 – 2015م.

ووالد فراس يعيش منذ 10 سنوات في امريكا ويعمل في مجال الميكانيك، وكان يعمل في ذات المهنة في العاصمة الاردنية عمّان قبل ذهابه الى الولايات المتحدة.

ووفق وكالة الصحافة الفرنسية “أ ف ب” فان شرطة “اف بي آي” تحقق في التحطم الذي وُصف بـ “المتعمد” لطائرة صغيرة في كنتيكت قتل فيه الثلاثاء طالب اردني واصيب مدربه الاميركي، وفق ما افاد الاربعاء مسؤولون ووسائل الاعلام.

وقال المدرب الذي نجا للمحققين انه لم يكن حادثا، وفق صحيفة “نيويورك تايمز”، التي قالت ان الشرطة فتشت شقة فريتخ ولم تعثر على ادلة على “صلته بالارهاب”، وهو ما يتوافق مع رواية الأهل الذين ينفون انتماء الشاب لاية افكار راديكالية وذلك في معرض تعليقهم لصحفيين توجهوا اليهم بالسؤال.

وعرف عن القتيل بانه اردني يدعى فراس فريتخ وعمره 28 عاما وحصل على شهادة طيار خاص السنة الماضية وسمح له بقيادة طائرة ذات محرك واحد، وفق الصحيفة.

وكانت طائرة بايبر “بي آي-34” تقترب من مطار هارتفورد عندما تحطمت، بعد ان اصطدمت بعامود كهرباء.

وتسعى السلطات لمعرفة من من الرجلين كان يقود الطائرة وقالت الصحيفة انهما تشاجرا قبل الحادث.

وقالت هيئة سلامة النقل ان “الحادث نتيجة عمل متعمد”.

وقالت الشرطة المحلية ان الطائرة تحطمت قرب شركة “برات انت ويتني” للصناعات الجوية الفضائية والتي تنتج محركات للطائرات العسكرية والمدنية. ويعمل في الشركة 33500 موظف في مختلف انحاء العالم وتبلغ عائداتها 14 مليار دولار سنويا.

كما باشر مكتب التحقيقات الفيدرالية الاميركية “اف بي اي” التحقيق في حادث تحطم طائرة صغيرة، نجم عنه مقتل طالب طيران أردني، أول من أمس الثلاثاء في مدينة هارتفورد، بولاية كونيتيك. وأفاد مسؤولون فيدراليون أميركيون ان التحقيق يبحث في ما إذا كان سقوط الطائرة “متعمدا من قبل الطيار الأردني، الذي لم يكن يقود الطائرة”.

وحول السبب في تحويل التحقيق الى مكتب التحقيقات الفيدرالية، اوضح مدير مركز الشرطة في هارتفورد ان ذلك يعود لكون الطائرة سقطت بقرب “منشأة حساسة”، وهي مصنع تابع لشركة “برات وويتني” المختصة بانتاج محركات طائرات مدنية وعسكرية.
الشركة بدورها، صرحت لصحيفة “نيويورك تايمز” انه لم يتبين في الوقت الحالي ان “اي من موظفيها او المتعاقدين معها لهم اي علاقة بالحادث”.
ونتج عن الحادث وفاة الطيار الأردني واصابة الطيار الرئيسي، والذي لم يتم الكشف عن اسمه بحروق شديدة، اضافة الى اصابة شخصين كانا في سيارة وقت وقوع الطائرة على الشارع.
يشار الى ان الطالب الأردني جاء الى الولايات المتحدة في العام 2012 بتأشيرة دراسية مؤقتة، للانضمام لمدرسة طيران.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى