#عبد_الملك_الحوثي:
- استمرار #العدو_الإسرائيلي في العدوان والتوغل في #رفح يعني ضرورة التصعيد أكثر بكل جبهات الإسناد.
- لن ندخر جهدا لتقوية المرحلة الرابعة والإعداد لما بعدها في المرحلة الخامسة وغيرها.
- سنسعى لتقوية المرحلة الرابعة من التصعيد على مستوى الزخم وقوة الضربات.
- الشركات التي تنقل البضائع للعدو الإسرائيلي سيتم استهداف سفنها في أي مكان تطاله قدراتنا.
قال زعيم مليشيا الحوثيين عبدالملك الحوثي:
في جبهة اليمن وفي معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس نفذت 40 عملية ضد العدو الصهيوني بـ211 صاروخا و تم تنفيذ 7 عمليات هذا الأسبوع بـ 13 صاروخا باليستيا ومجنحا ومسيرة في البحر الأحمر، وخليج عدن والمحيط الهندي و بدأ التدشين هذا الأسبوع باتجاه البحر الأبيض المتوسط بعمليتين .
و العمليات على السفن الأمريكية في #البحر_الأحمر وخليج عدن بلغت أكثر من 100 هجوم بالصواريخ والمسيرات و الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني يسعون لتغيير مسارهم في المحيط الهندي بالابتعاد شرقا وذلك يضيف عليهم كلفة أكبر وكلما ابتعد الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني أكثر كلما ساهموا في تطوير مدى الصواريخ والمسيرات
واضاف: المرحلة الرابعة من التصعيد مهمة لأنها تستهدف سفن جميع #الشركات التي تنقل #البضائع للعدو الإسرائيلي باتجاه أي ميناء و الشركات التي تنقل البضائع للعدو الإسرائيلي سيتم استهداف سفنها في أي مكان تطاله قدرات الجيش اليمني ودول وشركات كان لها موقف إيجابي في تفهمها لمرحلة البحر الأحمر وخليج عدن وتوقفت عن النقل لصالح العدو الإسرائيلي عبر هذا المسار و تلك الدول والشركات كانت تدرك بوضوح أن موقف اليمن الإنساني والشرعي مرتبط بما يحصل في غزة و أنا آمل من الصين وروسيا ومختلف الدول الآسيوية والأوروبية أن تتفهم الإجراء فيما يتعلق بالنقل إلى بقية الموانئ الفلسطينية المحتلة لصالح العدو الإسرائيلي و على الجميع أن يكف عن النقل للموانئ الفلسطينية المحتلة وإجراء بلدنا من دافع إنساني وأخلاقي وديني
واختتم: نحن نحرص على أن نوصل صوتنا لجميع الدول وأن يتفهم ويدرك الجميع أن إجراءنا هو إنساني وأخلاقي و على الجميع أن يتجه للضغط على العدو الإسرائيلي لإيقاف جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزةو سنسعى لتقوية المرحلة الرابعة من التصعيد على مستوى الزخم وقوة الضربات و العمل مستمر لتجاوز تقنياتهم وتجاوز الأحزمة المتعددة والمكثفة، وكل مساعيهم ستفشل وسنتمكن من تجاوزها بإذن الله و الأنشطة الشعبية والتعبئة العسكرية الشعبية نشطة جدا وتجاوز الملتحقون بها 300 ألف متدرب و هناك زيادة في التعبئة العسكرية بواقع 13959 متدربا وستصل إن شاء الله إلى نصف مليون متدرب و المناورات العسكرية التابعة للتعبئة بلغت 735 مناورة
