بعدما نجحت #المثلية في العالم و انتشرت على أن الحب يُمنح للجميع لتكسر القاعدة الخَلقية و يتبعها ممن لا دين لهم و تمنح كل الحقوق المدنية وترحب بها حكومات العالم فاتحة لهم التمرد و الدعارة و الوقاحة.
لم يكتفي الغرب الماسوني عند هذه الظاهرة ليخرج مرة أخرى بحركات مماثلة لقيطة دخيلة لتخرق كل القوانين في العالم وتحطم مبادئ الإنسانية.
البيدو-فيليا بالإنجليزية وكما تعرف على أنها التحرش الجنسي بالأطفال و الإعتداء الجنسي على الطفل .
هو إستخدام الطفل لإشباع الرغبات الجنسية لبالغ أو مراهق أو يكون بين قاصرين فارق العمر بينهما فوق الخمس سنوات والسن الفاصل المغير لدى غالبية دول العالم هو 18 سنة فكل شخص تحت سن الثامنة عشر يُعد قاصر وما فوق هذا يُعد مراهق.
كيف رُوج للبيدو فيليا في المجتمع الغربي؟ و هل ستنجح و تتلقى قبولا و تضامنا إجتماعيا وحكوميا كما تلقته حلفيتها؟؟؟؟؟
قامت الماركة العالمية المعروفة باسم Balenciaga الأسبوع الماضي بعرض ٱخر موضاته في الملابس النسائية من خلال مجموعة عارضات الأزياء العالمية بالتعاون مع أيقونة الجمال Kardashian من خلال وضع وضع أزياء والتشهير للحركة بطريقة مباشرة وكانت قد سبقت الترويج لها في سنة 2018 من خلال أزياء رجالية مرافقة للأطفال بطريقة غير مباشرة.
عرض هذا العام كان مختلفا وخرج للعلن للترويج للحركة على طريقتها من خلال collectionتحمل عنوان la grande robe حمل العرض أسماء رسامين عرفوا برسوماتهم الدموية للأطفال Michele Bourmorse وهذا ما وضع الحركة في الواجهة من أجل التشهير لها و العمل بها و إباحاتها في المجتمع الغربي أولا ثم إنتشارها في كل العالم.
قام زبائن الماركة العالمية Balenciaga بمقاطعة المنتوجات لهذا العام تنديدا و إعتراضا على الفكرة ورفضهم لها.
فهل ستستمر المعارضة ويعلن الغرب رفضهم الحركة الشيطانية؟
أم ستنجح بتغيير طريقتها من أجل العمل بها ونقلها في جميع أنحاء العالم كما نجحت سابقاتها؟
صباح النور مدام فادية
إن شاء الله تكون بخير
كتبت مقال بعنوان التفتح الشيطاني الغربي
ممكن ترافقيهم بهاد الصور
الصور صعب غير مناسبة لسياسة الموقع
