سواليف
تحدث الإعلام الإسرائيلي مؤخرا عن إطلاق دبلوماسي الأحد الماضي “رصاصة واحدة”ضد شاب أردني هاجمه بمفك الأثاث فقتل الأخير وقتل معه لكن بشظية الرصاصة طبيب يملك العقارالذي تقيم به السفارة الإسرائيلية.
الصحافة الإسرائيلية تحدثت عن هذه الرواية على اساس انها تمثل الإفادة التي تقدم بها القاتل الدبلوماسي رسميا لدى جهاز المخابرات والمستشار القضائي لرئيس وزراء إسرائيل.
لكن والد الفتى الشهيد محمد جواوده كان قد ابلغ زوار له من المسئولين والسياسيين الكبار بان ولده اصيب بثلاث رصاصات.
وحسب رواية الأب فأن ثلاث رصاصات اسرائيلية غادرة قتلت ولده وليس رصاصة واحدة كما يزعم الإعلام الإسرائيلي حيث رصاصاتان في منطقة القلب وثالثة في منطقة الكتف .
راي اليوم