اعترفت وسائل إعلام تابعة للاحتلال الإسرائيلي، بإصابة 391 جنديا إسرائيليا في #حوادث #دهس و 254 بنيران صديقة منذ بدء #العملية_البرية فى #غزة.
وكشف #صحفي #إسرائيلي أن عدد #الإصابات في صفوف #جيش_الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء #الحرب وصل إلى 13 ألفا، بينما يقول موقع الجيش الإسرائيلي إن هناك 3500 جريح.
وفي منشور عبر حسابه على منصة x، تطرق الصحفي في موقع Ynet يوآف زيتون إلى قانون التجنيد والخدمة الجديد المعروض على الكنيست اليوم، مبينا أنه سيتم تمديد الخدمة الإلزامية لمدة 3 سنوات، أما عدد أيام الخدمة الاحتياطية فستزيد من 42 يوما إلى 85 يوما في السنة، وسيرفع سن التسريح من 40 إلى 50، وسن التطوع إلى 66.
חוק הגיוס והשירות החדש שעולה היום לכנסת:
1. יוארך שירות החובה ל-3 שנים, גם ללוחמים הנוכחיים, שיקבלו קצת יותר כסף ב-4 החודשים הנוספים (סביב שכר מינימום)
2. שירות המילואים יזנק פי 3 – 42 עד 85 ימים בשנה, בכל שנה. גיל השחרור יעלה מ-40 ל-46 עד 50. גיל ההתנדבות יזנק ל-66
3. המשך הפטור… pic.twitter.com/xr61uibr9H— יואב זיתון (@yoavzitun) February 7, 2024
وقال إن قرار إعفاء اليهود المتشددين والعرب من أي خدمة مهما كانت عسكرية أو وطنية أو مدنية، سيبقى ساري المفعول، وسترتفع المكافآت المالية في صندوق المساعدات هذا العام إلى 450 مليون شيكل، وتمت الموافقة على 51% من طلبات المساعدة التي تقدم بها الجنود.
وكشف أنه أصيب في الحرب 13 ألف جندي، وقتل 563. ويحتاج الجيش الإسرائيلي على الفور إلى 1300 جندي جديد و3500 جندي سنوي، أما أعداد الوحدات القتالية ستزيد بنسبة 20% في المتوسط.
وذكر أنه هناك 40 ألف جندية #احتياط تشاركن في الحرب، وهو رقم قياسي.
وكانت منظمة معاقي الجيش الإسرائيلي كشفت أن عدد #جرحى _الجيش نتيجة #الحرب الحالية مع “حماس”، قد يصل إلى 20 ألفا “إذا أدرجنا مصابي #اضطراب ما بعد #الصدمة”.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على قطاع غزة برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة في قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية، وعدم وصول طواقم الإسعاف إليهم.