أحمد طبنجة الكناني يكتب .. ماذا يليق -بمحارب الفساد والاصلاحي والحر- داخل المعتقل أو خارجه ؟

سواليف

كتب .. الناشط أحمد طبنجة الكناني

ماذا يليق -بمحارب #الفساد و #الاصلاحي والحر- داخل #المعتقل أو خارجه ؟
ماذا لا يليق به ؟
ما الذي يضيره وهو في داخل معتقله ؟
كيف نخدمه ؟ كيف نخدم قضيته ؟
كيف نستمر على طريقه التي أُعتقل لأجله ولأجل المصلحة العامة ؟
وهل #كميل أخطأ ؟!!!
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام والبركة على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين :
ماذا يليق بالحر داخل المعتقل أو خارجه ؟
وماذا لا يليق به ؟
أخواني الكرام ، أخواتي الكريمات :

نقدر لكم حجم #تضامنكم المطلق مع اخونا الحر #كميل_الزعبي الرمثاوي وحجم #تعاطفكم العظيم والكبير بأعيننا ومع قضيته ودعائكم له ،و #نثمن لكم كل ذلك دون استثناء مهما صغر ونضعه #وسام شرف وعز ومجد أمام أعيننا وعلى جباهنا جميعاً ونشكركم كل الشكر على ما قدمتموه ؛ و #لكن …. لنا رجاء هام وضروي عندكم ونرجو أن لا تخيبوا ضنَنا بعد أن علوتم بأعيننا لأعلى مراتب العز والفخر :

  • #نرجوكم كل الرجاء إخواني وأخواتي الكرام والكريمات :
    أن لا⛔️ يتم استخدام أي أسلوب من اساليب #الاستجداء أو #الاستعطاف أبداً للإفراج عن أخينا الحر كميل محمد داوود الزعبي . فهذا الأسلوب لا يليق بالمناضل كميل أبداً ، ولا يرقى لحجمه ولا وزنه ووزن كل من سار دربه أبداً ؛ الذي هو كما رفاقه بحجم وطن بأكمله من جنوبه إلى شماله ومن شرقه الى غربه فنريد أن نوقف هذا الأسلوب #جذرياً ؛ عليه وعلى #كافة رفاقه الأحرار المعتقلين حالياً ومن بعده الذين قدموا وضحوا بحريتهم ومستقبلهم ومستقبل أبنائهم وأهلهم وآثروا على أنفسهم الظلم والاستبداد مقابل أن ينعم شعبهم ودولتهم بالكرامة والحرية المطلقتين .فرجاءاً كل الرجاء أن لا نصغرهم بعفويتنا وهذا ليس رجاء منًا فقط بل رجاء من الحر كميل شخصياً لكم ؛ ليس فقط لكي لا يضعف أمام سجانيه ويخرج كما دخل كريماً حراً من صلب رجل كريم وحر بل لأسباب كثيرة ، ومن لا يستعمل لغة السياسة فسيكفيه الدعاء الذي هو أعلى من لغات السياسة وأعلى ممن صاغوا لغات السياسة ، وجميعنا مسلمون ونعلم أن الدعاء قيَم جداً ونعلم أنه الوحيد الذي يغير القدر بمشيئة الله عز وجل ، فالدعاء يفي عن الاستجداء ولا أي بذلك عند المؤمن والمؤمنة .
  • ما الذي يضير الحر وهو في داخل معتقله ؟ وكيف نخدمه ؟
    من سار على هذا الدرب المشرف والصعب لا يضيره إعتقالات ولا تنكيلات ولا تضييقات ولا أي أسلوب من أسلوب الإضطهادات على نفسه وأكبر دليل ها نحن اعتقلنا عشرات المرات ومورست علينا أشد الإجراءات سنة سجن داخل الزنازن الانفرادية ولا زلنا مستمرون و صامدون بحمد الله – فالحر لا يضيرة أي إضطهادات ما يضيره التفكير بأبناءه وأهله وأحوالهم فكونوا كما أنتم رفقاء على أولاده رحماءٌ على أطفاله خصوصاً ابنه المريض برجس شافاه الله ، كأنكم هو عندها ستزول عنه كل مآسي السجن ووحشته وسينام نومه الطويل دون كدر أو هم ؛ وجزاكم الله خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتكم وجعله اللهم كف بلاء عنكم وعن أهلكم وأعزائكم وشفاءاً لجميع مرضاكم ومرضى المسلمين جميعاً .
    #الأهم :
    كيف نخدمه ؟و كيف نخدم قضيته ؟ وكيف نستمر على طريقه التي أُعتقل لأجلها ولأجل المصلحة العامة وما هي الأساليب المثمرة والمجدية أكثر للإفراج عنه؟
  • بالنسبة للأساليب المثمرة والمجدية أكثر للإفراج عنه وتوصيل رسالته السامية هي :
  • ( كشف التجاوزات القانونية والأخلاقية التي مورست عليه وعلى غيره ، وكشف حجم التغول ، واستغلال المناصب والسلطات ، والانتفاعات والتنفيعات والامتيازات والتمييزات والتوجيهات المبنية على السلطوية والطبقية والمقدرات التي لا زالت تذهب سداً وأمام أعيننا ومن خلف الكواليس والمؤامرات التي تنفذ على ديننا وعلى مسلمينا وتعليمنا ومعلمينا وثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا وعلى الاستغلال لعمالنا وفقرنا وتجويعنا وكشف الأساليب والمنظمات التي أفسدت مجتماعتنا وتلاعبت في عقول نسائنا وأجيالنا وعلى الخيانات التي دمرت وطننا ولا زالت تمرر في اللوبيهات الى هذه اللحظة وأهمها على جغرافيا وطننا وعلى مقدساتنا وهنا لا نتهم شخص رئيس الوزراء لكي لا يصطادوننا بقوانيننا و و و و وليتنا نستطيع إحصائهم ومعالجتهم جميعاً لكي ننقذ ما تبقى من سيادة وطننا وكرامة شعبنا ونتدارك الخطر الأكبر الآتِ إلينا ) كخطر اسرائيل الارهابية والقوى العالمية الخادمة لها ولمصالحها وخطر الفاسدين الذين يستغلون مناصبهم وضحوا بوطننا وفينا . فهذا ما يخدم كميل وهذا ما يخدم المصلحة العامة التي اعتقل لأجلها كميل وأمثاله إخواني أخواتي الكرام والكريمات ؛ (.في سبيل ربه أولاً جل في علاه وفي سبيل شعبه المسحوق -المسلم والعربي الوطني- ثانياً ، وفي سبيل أرض الوطن ثالثاً ونعوذ بالله من الشرك هنا والعياذ بالله ) . فأغلب الذين دافعوا عن شعبهم وأرضهم والحمد لله دافعوا لوجه الله تعالى لا لإبتغاء درهماً أو منصباً أو ما شابه ذلك من الامور الدنيوية الدنيئة .
    هل كميل مخطئ ؟
    كميل لم يخطئ ولو أمعنا النظر جيداً لوجدنا عشرات بل مئات الألوف تهدر سداً من غير أي فائدة تعود علينا وعلى وطننا ؛ فكميل لم يخطئ . كميل لم يخطئ . كميل لم يخطئ . ونختم بأية الله عز وجل [ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون ] صدق الله العظيم كميل لم تكن نيته الاساءة للاعراض كما أولتم وادعيتهم عليه بقوانينكم التي صنعتوها لحماية انفسكم كميل كانت نيته الاشارة لآلاف الدنانير التي تذهب سداً من غير أي فائدة . ونصيحتنا سكروا الصفحة كلها بلاش ينكشف اللي لسا مستور .

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى