
كتب م. #ميسرة_ملص
بالمختصر #الخلاف بين #وزارة_الاوقاف و جزء من #الرأي_العام_الاردني ( #الاسلاميين ) يتعلق في ثلاث #قضايا رئيسية :
١- قضية عدم فتح #المسجد_الاقصى للاعتكاف خلال كامل شهر #رمضان وتدخل #حراس_الاقصى المعينين من الاوقاف لاخراج #المعتكفين في بعض الايام وهذا دور لايتسق مع الموقف الرسمي المعلن للاقصى وهذا الامر هو مجال انتقاد ليس فقط من الاسلاميين ولكن ايضا من القوى اليسارية والقومية الاخرى .
٢-التشديد على تجديد ترخيص #مراكز_تحفيظ_القران الكريم لدرجه ان اعلامي( مذيع ) ليس ببعيد عن دوائر القرار “فزع” للجمعيه وكان لجهودة ولجهود غيره تخفيف هذا التشديد وليس الغائه .
٣-موضوع تلكؤ وزارة الاوقاف بفتح الجوامع في فترة الكورونا ولدرجه سهل الامر للمطاعم والحفلات قبل التسهيل للمساجد .
انا اعرف انا وزارة الاوقاف ليست صاحبة القرار النهائي في المواضيع اعلاه ويتداخل في عملها جهات رسميه اخرى ذات تاثير اكبر و لكن في النتيجه القرار يصدر باسم الوزارة .
اهم شيء نتعود على الحوار دون التخوين او تبادل الشتم
و دمتم.