د. عبدالجواد الحمايل في منتدى نادي خريجي الجامعة الأمريكية

سواليف

  • نجح الشعب الفلسطيني بعد 73 عاما” من النضال الشعبي و خارج تأثيرات مخلفات ورثة سايكس بيكو من التصدي بعزم و نجاح ضد عملية تهويد القدس و حقق عدة انجازات في الأقصى.
  • نجاح الشعب الفلسطيني في التصدي و الوقوف بوجه الكيان الصهيوني كان بسبب تحرره من السلطة الوطنية الفلسطينية.
  • الكثير اعتبر تهديد قيادات المقاومة الفلسطينية للكيان الصهيوني بالتوقف عن تماديهم في الشيخ جراح و الأقصى انه نوع من تبجح القيادات العربية في زمن الردة لكن القيادات الفلسطينية المقاومة اوفت بوعدها بعكس اعداءه الذين لم يثقوا بالصدق الفلسطيني الذي يصدق اهله فقصف تل ابيب.
  • المقاومة الفلسطينية بوعدها حققت ثورة ليست بحياة الفلسطينيين فحسب بل في العالم العربي اجمع و ما بعده و ظهرت نتائج هذا الموقف على كافة المستويات و اهمه وضح حد للرفض الصهيوني العسكري.
  • الكيان الصهيوني يخطط من اجل تفريغ فلسطين من اهلها و السير بتطهير عرقي من خلال تهجير الفلسطينيين الى الأردن.
  • تغيير السلطة الفلسطينية هو الحل الوحيد امام امكانية اجراء تغيير حاسم في الداخل الفلسطيني و في ما يتعلق بالعلاقة مع الكيان الصهيوني .
  • يجب في المرحلة الحالية انتخاب مجلس تشريعي متمثل بالشباب الوطنيين المخلصين لأرضهم و قضيتهم و العمل على تغيير القيادة الحالية بقيادة وطنية مخلصة لأرضها و شعبها و قضيتها.
  • صفقة القرن كرست و اتفق عليها منذ اتفاق ابومازن –بيلين عام 1995.
  • يجب العمل من اجل انشاء قيادة فلسطينية موحدة تضم ابناء شمال فلسطين و جنوبها.

تحدث معالي الدكتور عبد الجواد صالح عطا الحمايل”55 – احد خريجي #الجامعة #الأمريكية بالقاهرة عام 1955 تخصص اقتصاد سياسي – العضو السابق في المجلس المركزي الفلسطيني واللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية, أول وزيرٍ للزراعة في حكومات السلطة الوطنية الفلسطينية، عضو منتخب في المجلس التشريعي الفلسطيني الأول عام 1996, رئيس بلدية مدينة البيرة منتخب لأكثر من 20 عامًا, مؤسس للجنة التوجيه الوطني التي قادت النضال الفلسطيني ضد الاستيطان وممارسات الاحتلال , أسس وترأس مركز القدس للدراسات التنموية في عمان بعد إبعاده في العام 1973 حول اين القضية الفلسطينية اليوم بعد 73 عاما” على النكبة, انتفاضة القدس هل بداية النهاية للأغتصاب الصهيوني و كيف للشعب الفلسطيني في الداخل ان ينتصر على المحتل و الأنتخابات الفلسطينية الى اين و هل ما زالت قائمة حيث قام بمحاورة معاليه و ادارة النقاش المهندس محمود” محمد خير” عبيد رئيس نادي خريجي الجامعة الأمريكية بالقاهرة – الأردن.

حيث قال معاليه انه عاصر نكبة عام 1948 و كان شاهدا” على تدفق اللاجئين و كان ضمن الكشافة في ذلك الوقت حيث ساهم في جمع اربطة الخبز و العمل على توزيعها على اللاجئين و قال انه يستذكر بوضوح مظاهرة قامت في الرملة في ذلك الحين قادها رجل اعمى نحو فندق كان يقيم فيه الوصي على العرش في حينه و التي انتهت دون اي تداعيات, و اضاف ان غالبية المهجرين من اللد و الرملة كان بعد دخول دبابة اردنية اللد و شعر المقاتلين ان الجيش الأردني بدأ بالتقدم نحو المدينة لأنقاذها و لكن المؤسف ان المسلحين احضروا اسلحتهم و بدأوا معركة جديدة و هو ما دفع الدبابة الأردنية الى الأنسحاب مما فتح المجال للعصابات الصهيونية بالتقدم و الدخول الى قلب المدينة و ارتكاب مجزرة ضد اللد, فيما يتعلق برأي معاليه بحل الدولتين و اذا ما زال هذا الحل قائما” قال معاليه ان الكيان الصهيوني لن يقبل بحل دولتين و لا بحل دولة واحدة , اسرائيل تعمل على طرد و تطهير عرقي لكامل الشعب الفلسطيني و الألقاء به في الأردن و اضاف ان ما يخشاه هو ان يتحقق ذلك و على الأردن محاربة و مكافحة هذا التوجه فيما يتعلق باستمرارية هبة الأقصى عقب معاليه انه يأمل ان تستمر الأنتفاضة و لكن عبر عن اسفه ان قائد حماس في خطاب النصر لم يعلن عن ما بعد الهدنة التي تمت دون اي شروط و لم يتطرق في خطابه عن واجب الأستمرار في الكفاح و النضال و هو ما يعتبر خطأ من قبل المقاومة, اما فيما يتعلق بتغيير هيكلية السلطة الوطنية الفلسطينية و اثرها على التصدي للأحتلال الصهيوني اذا ما تم هذا التغيير قال معاليه ان تغيير السلطة الفلسطينية هو الحل امام امكانية اجراء تغيير حاسم في الداخل الفلسطيني و في ما يتعلق بالعلاقة مع الكيان الصهيوني و اضاف ان اذا ما استمرت السلطة الفلسطينية بهيكيليتها الحالية فيجب علينا ان لا نتوقع اي تغيير على الأطلاق لصالح الشعب الفلسطيني و انما سيبقى الوضع على ما هو عليه لصالح الكيان الصهيوني و المستفيدين من مسؤولين السلطة الحاليين , فيما يتعلق بالأنتخابات الفلسطينية قال معاليه ان اجراء الأنتخابات يجب ان تجرى في مناخ يقوم خلاله اشخاص لديهم وعي بتهيئة مجلس تشريعي غير محسوب على اي طرف همه الأول الشعب الفلسطيني و الأرض الفلسطينية و مصالحها بحيث تفرز شباب مكافح, مناضل ضد الأحتلال بحيث يتم ترشيح هذه الفئة الشبابية, الوطنية, المثقفة ضمن قائمة خاصة و ان تفرز رئيس محترم لا تشوبه اي شائبة فساد او تنسيق او تعامل مع الأحتلال, وطني, مخلص, له تاريخ في مقارعة الأحتلال و ان يكون همه الأول و الأخير القضية الفلسطينية بتجرد و اذا ما تحقق ذلك يكون الشعب الفلسطيني كفل العودة الى الطريق الصحيح و تغيير الطريق المنحرف الحالي, اما فيما يتعلق بوثيقة أبو مازن-بيلن التي منحت الكيان الصهيوني السيادة العسكرية على الأماكن الحساسة في مدينة القدس، وتوسيع المدينة لتشمل أبو ديس والعيزرية، وضم المستوطنات للكيان الصهيوني، ودولة فلسطينية مستقلة منزوعة السـلاح على غرار الڤاتيكان، وإلغاء الأونروا واستبدالها بهيئة جديدة لاستيعاب النازحين، وتوطين اللاجئين في أماكن إقامتهم مع “تحسين وضعهم المعيشي , و اعتراض معاليه في حينه عليها امام الرئيس ياسر عرفات رد قائلا” ان الرئيس ياسر عرفات رفض ان يصدر القرار الذي طلبه معاليه ان يصدره و المتعلق باعتبار اتفاق ابومازن – بيلين لاغيا” و معنى ذلك ان وثيقة ابو مازن-بيلين لم تلغى و يعتقد معاليه ان صفقة القرن قد نفذت منذ زمن بعيد و عندما قام الكيان الصهيوني بضم القدس لم يتغير الوضع و كذلك السلطة انما اقرت هذه الصفقة باتفاق ابومازن-بيلين و هو قبل ان يقرها و يباركها الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب و هذا هو الواقع المر. اما فيما يتعلق بتجاوز الأدارة الأمريكية للشعب الفلسطيني و تكريسه في شخص الرئيس و بخاصة فيما يتعلق بما تتناوله الأنباء اعطاء الرئيس الفلسطيني الحالي صلاحية اعادة اعمار غزة و تمويل الأعمار من خلاله تكريسا” لتعاون السلطة بما يتناسب مع الأجندات الأستعمارية و مصالح التطبيع و المصالح الأمنية الصهيونية رد معاليه ان هذا القرار هو لعدم جدية تنفيذ اعادة اعمار غزة و لا يعتقد ان السلطة الفلسطينية الحالية قادرة على تنفيذ هذا المشروع الضخم لأعادة اعمار غزة حيث من المستحيل ان تقوم به السلطة لأنها غير مؤتمنة , فيما يتعلق بالدروس المستفادة مما حصل في هبة الأقصى اليوم اذا ما استطاعت المقاومة الفلسطينية من تحجيم الكيان الصهيوني و تعرية الكذبة القائلة انه الجيش الذي لا يقهر رد معاليه قائلا” ان هبة الأقصى وضعت حدا” لتسيب القضية و المضي في طريق تصفية القضية الفلسطينية و اضاف ان هذا مشروط بان تستمر قوى المقاومة التي في غزة بحمل الأعباء التي من المفترض ان تقف امام السلطة من اجل منعها تنفيذ مخطط التصفية و التطهير العرقي الفلسطيني و اضاف بما يتعلق اذا ما كانت القضية امام تغيير في معادلة الصراع الصهيوني – الفلسطيني اجاب ان المعادلة قد تغيرت و لكن هذا التغير يعتمد على عامل و هو هل ستصمت الأن غزة ام تستمر في تدخلها و استطرد قائلا” اذا ما صمتت غزة فمعنى ذلك انها التحقت بركب السلطة الفلسطينية و بالتالي تكون القضية الفلسطينية وقعت في الفخ الخطير اما فيما يتعلق اذا ما كانت هبة الأقصى قضت على اتفاق اوسلو اجاب معاليه انه يتمنى ذلك و لكن بالعكس لربما سوف يتم اعطائها دور من خلال استلام اموال اعادة اعمار غزة و هو من اجل منحها حقنة حياة و نهوض من جديد و استطرد قائلا” انه ما دامت السلطة قائمة ما دامت اوسلوا في مسارها و اكمل قائلا” ان اوسلو اسم انما ما يجري في الحقيقة و الواقع هو احتلال على رأسه مجموعة فلسطينية روابط قرى تقوم على تسيير الأمور داخل الضفة الغربية. فيما يتعلق بهبة الأقصى بتوحيد اطياف الشعب الفلسطيني رد قائلا” ان هبة الأقصى اعادت توحيد ليس فقط الشعب الفلسطيني بل الأمة باكملها و اكثر من ذلك قوى التحرر في العالم بحيث شعوب العالم في مجملهم يقفون اليوم مع الفلسطينيين و لكن بغض النظلر عن ذلك يبقى الوضع في الداخل الفلسطيني خطير و في منتهى الخطورة لأن الكيان الصهيوني الأن بدأ بالبطش في داخل مناطق شمال فلسطين و عبر عن عدم قدرته على الحكم اذا ما كان سوف تقوم انتفاضة في شمال فلسطين و من ثم تنتقل الى جنوب فلسطين بحيث تعمل على ازاحة كافة العراقيل التي تؤثر على تقدمهم و يتوحدوا في عملية النضال ضد الكيان الصهيوني, اما فيما يتعلق باثر هبة الأقصى على الهدوء و الأستقرار الأقليمي اجاب معاليه ان هذا يعتمد على العالم و لا يدري مدى امكانية ان يكون هناك دور فاعل للعالم و في وجهة نظره ان غزة سوف تستمر في النضال و انه يتطلع الى ردة فعل المقاومة على تجاوز الكيان الصهيوني لشروط الهدنة من خلال اقتحامها للأقصى و الشيخ جراح بعد اتفاق الهدنة و في معرض رده على مصداقية الفلسطينيين في تنفيذ وعودهم و تهديداتهم قال معاليه ان الفلسطينيين نجحوا في التزامهم و تعهدهم و ان موقف القيادي الضيف كان له الأثر الكبير في التاثير على الشارع الفلسطيني في شمال و جنوب فلسطين و في غزة و اقليميا” و عالميا” و عبر عن اعتقاده ان الصدق و تنفيذ الوعد كانت الشرارة التي ايقظت الشعب الفلسطيني و الشعوب بكافة اطيافها. اما فيما يتعلق باستثمار التضحيات التي قدمها الشعب الفلسطيني الباسل في الداخل وصموده وكفاحه و بدء العمل على ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني و جعل الهم الوطني و تحرير الأرض بعيدا” عن سياسات التعاون مع الكيان الصهيوني في سلم الأولويات و العمل على تشكيل هيئة قيادية وطنية حرة بعيدة عن الأيديولوجيات من كافة القوى والفعاليات بهدف إدارة النضال الوطني وتوحيده ضمن أهداف وطنية مشتركة. ابدى معاليه تايده لما جاء لما طرح من تساؤل و تمنى ان يتم تبني سياسات جديدة تتماشى مع التضحية الفلسسطينية و صمود شعبها و بعيدا” عن التعاون و التنسيق مع الكيان الصهيوني. اما فيما يتعلق بالتنسيق مع ابناء شمال فلسطين من اجل الدعوة لأضراب عام تضامنا” مع الفلسطينيين على كامل الأرض الفلسطينية رد معاليه انه ليس مع الأضرابات و ضرب مثلا” اضرب الستة اشهر عام 1936 و عام 1939 كان طامة كبرى و لكن يؤيد اجراء اضراب عن العمل بحيث يتوقف العمال عن العمل و لكن اضراب ذاتي هو ضد مصلحة الفلسطينيين و طالب ان يتم انشاء قيادة فلسطينية موحدة تجمع اطياف الفلسطينيين في شمال و جنوب فلسطين سوف تكون بداية النجاح , فيما يتعلق بطرق دعم فلسطينيين الخارج لأخوتهم في الداخل الصامدين تحت نير الأحتلال اجاب معاليه الفلسطينيين القاطنين في الأقليم العربي من الصعب عليهم القيام باي دور فاعل لأن غالبية الأنظمة ان لم تكن جميعها في وارد تحرير فلسطين, و لكن يمكن للفلسطينيين القاطنين في الدول الغربية يكون لهم دور ايجابي في الدعم من خلال العمل في اوساط المجتمعات التي يتواجدون بها و لكن علينا ان نضع حلول في الداخل من خلال ارغام السلطة الفلسطينية على اجراء انتخابات و كذلك ابناء شمال فلسطين يكون لهم دور بحيث يكون هناك تنسيق بين ابناء الشعب الفلسطيني الواحد من خلال اي طريقة او اسلوب يمكن تبنيه و يكون مقبول لكافة الأطراف. فيما يتعلق بالتطبيع القائم بين بعض دول الأقليم و الكيان الصهيوني و مصيره قال معاليه ان التطبيع قد انتهى نفسيا” و سياسيا” و هذا اصبح واضح فهبة الأقصى لم تقتصر على الفلسطينيين الذين في الداخل و لكن امتدت في دول الأقليم و العالم و لذلك تصور معاليه ان المطبعين وجدوا انفسهم محرجين امام شعوبهم و يهم يشتمون رائحة الجريمة و لكن في نفس الوقت اصبح التطبيع امر واقع و ليس بايدي المطبعين التغيير و التراجع عن الموضوع اما فيما يتعلق باتفاقيات السلام المبرمة مع الكيان الصهيوني و مصيرها رد معاليه ماذا استفادت الدول التي ابرمت اتفاقيات سلام مع الكيان الصهيوني من هذه الأتفاقيات و ماذا استفادت الأمة من ابرام معاهدات الصلح مع الكيان الصهيوني بل على العكس هذه المعاهدات جاءت ضد مصالح الشعوب و فيما يتعلق اذا ما كان للمنحى الديني دور في هبة الأقصى اجاب معاليه انه لا يعتقد ان سبب الهبة منحى ديني او عقائدي و لكن الشعور لدى الكيان الصهيوني انهم قادرين على تقويض الشعب الفلسطيني و الأرض الفلسطينية و عندما راى الشعب الفلسطيني في القدس ان السكين اصبحت قريبة منهم تحرك الشعب الفلسطيني المقدسي و تحرك معه بقية الشعب الفلسطيني و اضاف انه من الصعب اهمال هذه الأنتفاضة او عدم الأكتراث فيها و هي من دقت ناقوس الخطر للأمة جمعاء و لكن السؤال هل هناك امة قادرة على ان تستيقظ على هذا الناقوس. اما فيما يتعلق بالدعم الدولي للكيان الصهيوني قال ان الدافع الذي جعل بلفور يقدم الأرض الفلسطينية للمنظمة الصهيونية هو ما يجعل الدول الغربية اليوم تدعم الكيان الصهيوني اليوم لأنها وجدت حل للمشكلة الصهيونية اليهودية على حساب الأخرين دون ان تضحي باراضيها و ممتلكاتها و شعوبها. و في رد معاليه على تساؤل اذا ما كان الفلسطيننين يراهنوا على العدالة الدولية و الامم المتحدة رد معاليه قائلا” انه لا يعتقد من عام 1948 و حتى يومنا هذا لليس هناك فلسطيني يؤمن بعدالة امريكا او بريطانيا او المؤسسات الدولية و لكن استطرد قائلا” ان المشكلة لا تنحصر في المجتمع الدولي و لكن ايضا في القيادات و الشعوب العربية. فيما يتعلق عن راي معاليه في تريليونات الدولارات التي استثمرت على مدى سبعين عاما” من اجل التسلح لتحرير الأرض الفلسطينية قال معاليه انه يتامل ان يحصل تغيير في العالم و انه ما زال هناك ايمان بالتغيير نحو الأفضل و الأيمان هو ما يدفعنا نحو تحقيق الهدف و اذا لم يوجد امل فالأنتحار يصبح قبلة الشعوب , لذلك هناك امل و هناك و سعي و نضال. اما فيما يتعلق بامكانية انشاء دولة مدنية موحدة تشمل كافة الأطياف و العقائد و الأعراق على الأرض الفلسطينية , رد معاليه ان هذا الطرح ممكن تنفيذه و تطبيقه لأن الشعب الفلسطيني ليس لديه عداء نحو اي عرق, طائفة او عقيدة و هذا جزء من الحضارة الفلسطينية حيث الفلسطينيين نشاؤوا على التعددية و احترام الأعراق و الطوائف دون تمييز و لليوم ليس لديهم مشكلة بالتعايش السلمي المدني مع اي طائفة على الأرض الفلسطينية لأنهم يعتبروا جزء من الشعب و الثقافة الفلسطينية

في نهاية النقاش تقدم رئيس نادي خريجي الجامعة الأمريكية بالقاهرة – الأردن المهندس محمود ” محمدخير” عبيد من معالي الدكتور عبد الجواد صالح عطا الحمايل بجزيل الشكر و عظيم الأمتنان على اجاباته القيمة و ما قدمه من معلومات.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى