(لقد استوفيت…وزدتها عشرا من عندك)

(لقد استوفيت…وزدتها عشرا من عندك).. Ibrahim Abu Shwemeh

د. #بسام_الهلول
#حديث راقني كأنه #الترياق لروحي……
عندما تتقدم المنصة كمحايث اجتماعي..لا مفارقا خلاصيا..ولا كائنا مجردا متعاليا على اجتماعه…برسم التمثيل لرجل الامن العام ..منفتح على عالمه …مع توقير لاجتماعه ..يشعرك بانه منتهل لشرعيته من اجتماعه …وانت تصغي اليه في حديثه من اذاعة الامن العام.. يشعرك بتماهيه الوظيفي مع اجتماعه…لا دور اعضال…
…نحن احوج لمثل هذا النموذج في زمن سماه( الجبرتي)…
(انقلاب الزمن)….الذي اصبح فيه الانسان مقلوبا معياره النفاجة والرداءة والافك والسفاهة…نحن احوج لهذا الترياق في ظل اشخاص يدعون انهم الاستيلاء الذي يجب قبله…فما ان يلتقي اربعة خامسهم كلبهم لاتتجاوز خبرتهم الباع..حتى يقر في حسبانهم ويقينهم ان صفحة تاريخية جديدة تبدأ معهم…وكتابة الرفاق تاريخ عيني لملابسة نحوهم الاخروي…
…نقول لمثل هدا النموذج الشائه..ان الأيروسية ليست الوحيدة في الراس وانما معظم الاشياء في الرأس…
…ان مابناه الرفيق …Ibrahim Abu Shwiemeh في معمارية مقابلته والمستكنه في نهجه وضميره ليصلح انموذجا للاقتداء….عزيزي…كان حديثك يستهم االترياق من روحي…
مما يجعلني ان احتفظ لك بحق القيد…
…نحن نكبر ونعظم النفس باعيننا..عندما نرى مازرعناه بالامس..عاد بوافر خصب غزير…شكرا لقد استوفيت معنا…. بل وزدتها عشرا من عندك….بل هي المسافة بين رأسين
رأس بين يدين هم ورسالة…ورأس بين كتفين……بوهيميا..

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك رداً

زر الذهاب إلى الأعلى