قناة 12 العبرية تتحدث عن 9 أيام مصيرية لوقف النار في غزة

#سواليف

صرح مصدر إسرائيلي مطلع على #مفاوضات #غزة، بأن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب للشرق الأوسط تشكل فرصة كبيرة لتحقيق تقدم والعمل جار لتعظيم احتمالات التوصل لصفقة قبل نهاية الزيارة.

وأوضح المصدر “نحن ندخل 9 #أيام_مصيرية، الهدف الإسرائيلي هو إخراج أكبر عدد ممكن من #المختطفين أحياء من غزة بأسرع وقت. على الطاولة يوجد مخطط ويتكوف والصفقة المصرية، ويتحدثون عن إطلاق 10-11 مختطفا أحياء مقابل هدنة ذات مغزى”.

وبحسب القناة 12 العبرية، الفهم السائد أن “هذه الزيارة تخلق ضغطا على الوسطاء الذين يضيقون على حركة ” #حماس “، ولبنان يتحرك ضد حماس، بالإضافة إلى الإنذار الإسرائيلي بتصعيد العمليات إذا لم تنجح الصفقة – ومع ذلك فشل الوسطاء في الحصول على موافقة الحركة، بل على العكس، هناك تصلب واضح في مواقف بعض قيادات حماس باتجاه متشدد”.

وبحسب المصادر الإسرائيلية، “حماس تخطو خطوة للأمام وأربع خطوات للخلف، لذلك يقولون في إسرائيل أن أي اختراق سيحصل فقط قرب نهاية الزيارة.

وفي الساعات الأخيرة، كان رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير في قيادة الجنوب وفرقة غزة، حيث وافق على الخطط العملياتية استعدادا لحملة أكبر وعملية اجتياح للقطاع. والتقى هناك بجميع القادة المقرر مشاركتهم في المناورة، وقال لهم: “ندخل المرحلة التالية من الحملة، وهي مرحلة جديدة هدفها تهيئة الظروف المثلى لتحرير المختطفين. فقط بعد ذلك تأتي المرحلة التالية – سحق حماس”.

وبحسب القناة العبرية “هذا يعني أن هناك نافذة فرص أخيرة للصفقة. رئيس الأركان يدرك جيدا المشاعر السائدة بين جنود الاحتياط، ليس فقط الإرهاق والضغط، بل أيضا الشكوك التي تنخر في عدالة المسار، لذلك قال للقادة: لا خيار آخر، هذا مطلب الساعة. حماس ترفض، فقط هكذا سنعيد المختطفين، وسنسحقها. لا مجال لـ’الكل مقابل الكل’ (مقصود الصفقة الشاملة)، حماس لا تعني ذلك حقا، إنها تريد البقاء وتطيل الوقت.. أولويتنا الأولى هي إعادة المختطفين، سنفعلها هذه المرة وسيكون إنجازا للأجيال”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى